محمد رمضان يُعلِن أنّه ليس لديه وقت للصداقات الفنية لأنّه "نمبر وان"

خرج الفنان محمد رمضان عن صمته خلال الفترة الماضية، ورد على تساؤل بشأن أنه وحيد بين زملائه الفنانين في وقت توجد صداقات بين محمد هنيدي وأحمد السقا ومحمد إمام وأحمد السعدني. وقال رمضان، خلال حواره مع الإعلامي ربيع هنيدي: "أنا مش فاضي عشان أكون ضمن تلك التكتلات الفنية، فأنا مشغول أكتر بكتير منهم، فالجيل اللي فات كان لديه نظام هو العمل على فيلم أو مسلسل طوال العام، لكن أنا بشتغل طول السنة مثل الزعيم عادل إمام في السبعينات، الذي كان يجسد 7 أفلام ومسرح في العام الواحد، وأنا أسير على نهجه".

وأضاف "رمضان": "لو كنت من الجيل الماضي لم أكن (نمبر وان) مثل الجيل الحالي، فالجيل الماضي منافسته كانت ستكون أصعب كثيرا، وأنا لكي أحافظ على رقم واحد لابد أن أكون مخلصًا لعملي ولا أسير على أقدام من سبقوني، فأنا أسير على طرق لم يسلكه أحد غيري لذلك فأنا نمبر وان.. فلو لم أخلص في عملي فسأكون (نمبر 20)، فأنا لدي ثقة في الله بعد اجتهادي وتركيزي وتطوري وتفكيري السليم في عملي، فأنا أسير بسرعة العصر والزمن".

وعن ما يميزه التمثيل أم الغناء، قال: "أنا في الأصل ممثل وطريقة غنائي شيء جديد في مصر وهو موجود منذ زمن بعيد في العالم وحفلاتي ليست شكل أي حفلات في الوطن العربي فهي تمتع الجمهور بشكل أكبر.. وأنا لدي 5 أغاني تخطت 100 مليون مشاهدة على اليوتيوب، في حين لا يوجد أي مطرب في مصر لديه أغنيتين تخطوا هذا الرقم"، وأكد: "هدفي التمثيل والغناء سويا، فأنا لا أرى إلا جمهوري فقط وأنا حافظه أكثر مما أحد يتخيل وألبي طلباته".

ورد محمد رمضان على سؤال لماذا يُغني؟ حيث قال: "اللي عملني مغني الجمهور فعندما ظهرت بغناء مقطع في إحدى الإعلانات، فرأيت هذا المقطع يتم تشغيله في الأفراح وأعياد الميلاد وأماكن السهر وجميع المناسبات، وبعدها قررت طرح أغنية نمبر وان، وحققت نجاح أكبر ومن ذلك جائت الفكرة".
يذكر يخوض محمد رمضان السباق الرمضاني الحالي بمسلسل "البرنس"، تأليف وإخراج محمد سامي وبطولة محمد رمضان، نور اللبنانية، روجينا، أحمد زاهر، نجلاء بدر، إدوارد، دنيا عبد العزيز، عبد العزيز مخيون، ريم سامي، سلوى عثمان، محمد علاء، صفاء الطوخي، محمد حاتم، رحاب الجمل، حازم إيهاب، أحمد داش وعدد من الفنانين.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

دراسة أسترالية حديثة تؤكّد أن "نوبات الشخير" تُضعف الذاكرة

مخلوقات تسكن وجه معظم البالغين مِن البشر