التاريخ يقف في صف المدرب داليبور مع القادسية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

التاريخ يقف في صف المدرب داليبور مع القادسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التاريخ يقف في صف المدرب داليبور مع القادسية

المدرب داليبور
الكويت - المغرب اليوم

يلقب مدرب النادي العربي الحالي الجنرال محمد إبراهيم "بالمحظوظ"، حيث كان هدافًا مميزًا مع القادسية، يسجل من أنصاف الفرص، كما بات أكثر مدرب حقق البطولات مع الأصفر، لكن يبدو أن "الجنرال" ليس المحظوظ الوحيد الذي سيذكره تاريخ القادسية، لاسيما بعد أن نجح المدرب الحالي للفريق، الكرواتي داليبور، في التصدي لهذا الكم من التهديدات بشأن إقالته، لينجو في كل مرة، ويذهب من يشاطره العداء بعيدا عن الأصفر.

حكاية داليبور محظوظ القادسية الجديد، بدأت قبل موسمين، بعد أن حط الرحال في القادسية، مع الطاقم الفني للمدرب الإسباني أنطونيو، كمدرب لياقة بدنية، وبعد أن تراجعت النتائج اسلتم راشد بديح المهمة، وبمرور الوقت انقلبت إدارة القادسية على بديح، ليتم منح داليبور فرصة تولي المهمة مؤقتا، بدعم من نائب رئيس جهاز الكرة وقتها، محمد بنينان.

واستطاع داليبور (42 عاما)، أن ينجح في مهمته الأولى في الموسم قبل الماضي، وحصد مع الفريق بطولة الدوري، وهو ما ثبت أقدامه مع الأصفر، ودفع إدارة القادسية إلى تجديد الثقة فيه، لكنه أخفق في الموسم الثاني في تحقيق أي بطولة، لكن إدارة القادسية منحته الثقة من جديد، لا سيما أن التفكير في مدرب جديد، قد يكلف إدارة النادي مبالغ طائلة.

وبحسب مصادر  في القادسية فإن داليبور، لا يتحدث في الأمور المالية، ويقدر للنادي أنه من أتى به من الصفوف الخلفية، ليتولى مهمة فريق بحجم القادسية، الأمر الذي جلعه يتحمل تعثر النادي لـ9 شهور، لم يتقاض فيها أي رواتب.

في المقابل فإن إدارة القادسية ردت لداليبور الجميل، وتصدت لمطالبات عديدة برحيله كان أكثرها إلحاحا من رئيس جهاز الكرة السابق، سعود بوحمد، وبدون شك فإن داليبور استفاد، ولا يزال من فترة تواجده في أحد أعرق الأندية الآسيوية، وكشف عن إمكانياته الفنية، وهو ما يفتح له الباب على مصرعيه لتولي أكبر الفرق الخليجية في المستقبل، حال الرحيل عن القلعة الصفراء.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التاريخ يقف في صف المدرب داليبور مع القادسية التاريخ يقف في صف المدرب داليبور مع القادسية



GMT 21:50 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حيكر يشيد برابطة الصحافيين الرياضيين في المغرب

GMT 22:02 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

النجم الساحلي في ورطة قبل مواجهة الوداد

GMT 19:41 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

الإمارات تستضيف النسخة 14 لمونديال الأندية

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 17:28 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

الوضع مناسبٌ تماماً لإثبات حضورك ونفوذك

GMT 20:34 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

موعد انطلاق بطولة مجلس التعاون الخليجي للغولف في مسقط

GMT 01:14 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة تمنعك مِن النوم ليلًا عليك الابتعاد عنها

GMT 14:54 2020 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

السجن أربع سنوات لطالب بسبب فيديو حول الملك

GMT 07:16 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العقوبات الأميركية تطال وزير الداخلية الكوبي

GMT 11:15 2019 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أولغا توكارشوك تفوز بجائزة نوبل في الآداب لعام 2018

GMT 19:09 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

أجمل أساور ذهب عريضة من مجموعات مجوهرات 2020

GMT 03:01 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

الأبيض والأسود يسيطران على الحضور اعتراضًا على التحرش

GMT 11:39 2014 الأربعاء ,11 حزيران / يونيو

"شيفروليّة" تطلق الجيل الجديد من "كامارو" في 2016
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya