بلاك آرمي يؤكدون أنهم لن يسمحوا بالمساس بالفريق العسكري ما داموا أحياء
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

انتقدت منعها من إدخال وسائل التشجيع إلى الملعب

"بلاك آرمي" يؤكدون أنهم لن يسمحوا بالمساس بالفريق العسكري ما داموا أحياء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

أولتراس بلاك النار
الدار البيضاء: يوسف أيمن

فتحت أولتراس بلاك النار في عدة اتجاهات احتجاجات على ما وصفتها بالمضايقات التي تتعرض لها جماهير الفريق العسكري.وجاء في بلاغ للأولتراس العسكرية: "العاصمة الكبرى تنير طيلة الأسبوع .. تلك هي الحقيقة كلما حصد رجال النادي الملكي الثلاث نقاط ، فلا بهجة ولا سرور يضاهي فرحة الفوز وذلك العناق بعد كل هدف مع أشخاص كانوا مجهولين بالنسبة لك قبل صافرة البداية، فبرسم الجولة الرابعة من بطولة التأجيل الدولية استقبل نادي الجيش الملكي فريق سريع واد زم بمعقله الذي و بقدرة قادر أصبح منزلا لإيواء الأيتام، فإما أن يغلق في وجه نادينا أو يستقبل مباريات باقي الفرق، من جهة أخرى فالأنامل تكتب و تستغرب لما آلت إليه منظومة الدولة من اتخاذ قرارات فردية و تعسفية تخدم مصالح الفرق المدللة على حساب نادينا حتى حبر العساكر لا يحبذ خسارة مداده كما نستغرب بشدة منع إدخال أبسط أدوات التشجيع للكورفا دون أي سبب مقنع اذ أن الجميع يشهد بحسن سلوك جل الجماهير داخل محيط الملعب وخارجه و لا ذنب لنا إن كنا نتقاطر فوق كل أرض و تحت أي سماء ".

وأضاف البلاغ ذاته قائلا: "بلغة المدرجات ارتأت المجموعة رفع ثلاث رسائل تختلف مضامينها : -الرسالة الأولى: ما العمل؟ هو سؤال جوهري كباقي الأسئلة الجوهرية التي غيرت مسار العديد من الشعوب، ما العمل ؟ تأتى على شكل كتاب سياسي كتبه المفكر الشيوعي فلاديمير لينين وهو الإجابة العلمية لما كانت تتخبط فيه الحركة العمالية الروسية من مشاكل آنذاك، وأكد على أن الطبقة العاملة لن تتسيس بمجرد المشاركة في صراعات إقتصادية مع أرباب العمل بل يجب عليهم تشكيل طليعة سياسية بموجه نظري متين من أجل تحقيق أهدافهم. وها نحن اليوم ألتراس بلاك أرمي نطرح سؤال ما العمل؟ مخاطبين جميع من يملك ذرة حب لفريق الجيش الملكي أننا إكتفينا من مشاهدة إدارة فاشلة خيبت آمال العساكر صغارا كانوا أو كبارا.

- الرسالة الثانية: "براديغم الاعتراف" Paradigme Recognition هي نظرية لأحد مفكري الجيل الثالث لمدرسة فرانكفورت الألمانية "أكسيل هونيث" قبل ذلك تبلور هذا المفهوم على يد المفكر "ولهايم هيجل" في كتابه "فينومونوجيا الروح" فهو الذي وضع الأساس النظري لمفهوم الإعتراف باعتباره محور الصراع بين الذوات، فالانسان يسعى إلى نزع الإعتراف به من الآخر، بالتالي ينتج عن ذلك صراع تناحري، فنحن كألتراس بلاك أرمي نرى الصراع بيننا وبين "الإدارة اللعينة" في حد ذاته كتجربة، هو صراع ناتج عن شعورنا بالإحباط من عدم تحقيق وعودها الكاذبة وإتقانها فقط للغة الخشب ومنه نطالب من الإدارة الإعتراف بفشلها وتقديم الإستقالة لترك المجال لطاقات جديدة تريد العمل من أجل مجد الفريق، فالإعتراف اليوم يمثل ثقافة جديدة في المجتمع.

- الرسالة الثالثة: خلافا للواقعية...عجاف السنين الماضية...زادها شعبية ... ! رسالة تحمل في طياتها سرا لم و لن يستوعبه العقل البشري ، كيف لا و هم قالوا عنها انتهت و في كل موسم يجددون صلة الرحم بكلماتهم المتناثرة ليصطدموا بالآلاف تزحف وراء كيان كان و لا زال شامخا غير آبه بما يحوم في كواليس المستديرة ، جماهير قلبت موازين الواقعية حيث الصواب الإندثار عند الإنكسار إلا أن الشعبية و العشق و الحب أصبح يولد بالعاصمة مع بزوغ فجر كل يوم".وفي الختام ذكرت "بلاك آرمي": "كل تائه أن فريق الجيش الملكي لنا و ملكنا ولا مخلوق على وجه البشرية قادر على تحريكنا و المساس بفريقنا ما دمنا أحياء" .

وقد يهمك أيضا" :

فريق-الجيش-الملكي-ينتفض-ضد-ظلم-وأخطاء-التحكيم

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بلاك آرمي يؤكدون أنهم لن يسمحوا بالمساس بالفريق العسكري ما داموا أحياء بلاك آرمي يؤكدون أنهم لن يسمحوا بالمساس بالفريق العسكري ما داموا أحياء



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:24 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 15:01 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الفارسة سكينة ودار تفوز بجائزة المسيرة الخضراء

GMT 12:02 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

أطفالٌ بنيرانٍ صديقة

GMT 05:05 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

حتى أنت يا مصيطيفة

GMT 00:40 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية

GMT 11:13 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

"الفاو" تشيد بتبصر وريادة الملك في العالم العربي

GMT 03:23 2018 الخميس ,13 أيلول / سبتمبر

أبرز النصائح التي تُعزيز الفخامة في غرفة الجلوس

GMT 14:20 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

توزيع 1500 خلية نحل في السفيرة بريف حلب

GMT 07:34 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

كوكو شانيل تبيّن حبها المتجدد لتصميم المجوهرات
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya