حليمة بولند أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

حليمة بولند: أعجبتني فكرة "القلب وما يريد" لأنها عربيّة خالصة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حليمة بولند: أعجبتني فكرة

الإعلامية حليمة بولند
القاهرة ـ محمد إمام

أعربت الإعلامية حليمة بولند عن سعادتها البالغة لتقديم برنامج جديد على شاشة قناة "المحور"، كاشفة عن أنَّ فكرة "القلب وما يريد" عربيّة خالصة، ولم يسبق لأي برنامج أجنبي تقديمها، ومؤكّدة أنَّ البرامج السياسيّة خارج حساباتها المستقبليّة.
وأبرزت بولند، في حديث إلى "المغرب اليوم"، أنّها "سعيدة جدًا لإطلالتي على جمهوري، عبر شاشة مصريّة بحجم قناة (المحور)، التي تتمتع بنسبة مشاهدة عالية، من خلال برنامج جديد، سيحمل عنوان (القلب وما يريد)".
وأوضحت الإعلاميّة أنَّ "البرنامج مختلف تمامًا عمّا قدّمته من قبل، وهو يميل إلى التّحدث عن الجانب الإنساني، والحياة الخاصة للنجوم الذين سأستضيفهم، ولكن بأسلوب جديد ومختلف تمامًا عن الدارج والمألوف".
وبشأن ما جذبها لهذا البرنامج، أشارت إلى أنَّ "الفكرة أعجبتني كثيرًا، لأنّها مختلفة تمامًا عما قدمته، وعن أي برنامج آخر، ويكفي أنها فكرة عربية خالصة، غير مستنسخة من أيّ برنامج آخر، وهو ما أسعى إليه دائمًا".
وأكّدت بولند أنَّ "أمر المنافسة مع الإعلاميات المصريّات لا يشغلها"، مضيفة "يكفيني أني من أكبر الإعلاميات في الوطن العربي والخليج".
وأشارت، بشأن ابتعادها عن السياسة، إلى أنَّ "السياسة خارج حساباتي، ولا أفكر يومًا في تقديم برنامج سياسيّ، فأنا أميل أكثر لبرامج المنوعات، والمسابقات".
واعتبرت الإعلاميّة حليمة بولند أنَّ "شخصيتي سعاد حسني وهند رستم كانتا أجمل الشخصيات الآتي قلّدتها في برنامج المسابقات الذي قدّمته"، مبيّنة "عدم تخوفها من الظهور على شاشة مصرية، على الرغم من اختلاف لهجتها عن  اللّهجة المصريّة".
وأضافت، بشأن التمثيل، "منذ دخولي المجال الإعلامي تأتيني العديد من العروض، للاشتراك في أي عمل فني، من بينها عروض من مصر، من طرف المنتج محمد السبكي، إلا أنّني رفضت تمامًا"، موضحة أنّها "أشعر أنَّ عملي الإعلامي أهم، ويجب أن أركز فيه أكثر، لاسيما أنّني أشعر بالتقصير في حق مهنتي، بعدما رزقت بطفلتي ماريا"، مشيرة إلى أنها "اختفت بقصد عن الإعلام، لأنني عندما كنت أحمل طفلين توأمين ظهرت على الشاشة وبعدها تعرضت للإجهاض، فوقتها تأكّدت أنَّ الحسد موجود، ومنتشر كثيرًا، لذا وجدت من الأنسب البعد عن الشاشة، حتى يتم حملي على خير".
وعن الأسباب التي أدّت إلى شعورها بالتقصير في عملها الإعلامي، أوضحت بولند أنَّ "مسؤولياتها العائليّة باتت أكبر مع ولادة ابنتها ماريا، ما جعل الوقت يبدو ضيقًا تمامًا للاهتمام بمهنتي"، مؤكّدة أنّها تحاول أداء واجبها كاملاً في حياتها المهنيّة والأسريّة.
وتطرقت بولند، في ختام حديثها إلى "العرب اليوم"، إلى الشائعات التي راجت إثر حصولها على العديد من التكريمات، موضحة أنَّ "التقدير الذي نالته لم يشعرها بالغرور، بل حمّلها مسؤولية أكبر".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حليمة بولند أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة حليمة بولند أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 17:28 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

الوضع مناسبٌ تماماً لإثبات حضورك ونفوذك

GMT 20:34 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

موعد انطلاق بطولة مجلس التعاون الخليجي للغولف في مسقط

GMT 01:14 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة تمنعك مِن النوم ليلًا عليك الابتعاد عنها

GMT 14:54 2020 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

السجن أربع سنوات لطالب بسبب فيديو حول الملك

GMT 07:16 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العقوبات الأميركية تطال وزير الداخلية الكوبي

GMT 11:15 2019 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أولغا توكارشوك تفوز بجائزة نوبل في الآداب لعام 2018

GMT 19:09 2019 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

أجمل أساور ذهب عريضة من مجموعات مجوهرات 2020
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya