رايحين على فين يناقش الفروق الطبقية في مصر
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

"رايحين على فين" يناقش الفروق الطبقية في مصر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

القاهرة ـ محمد علوش
  يعرض برنامج "رايحين على فين" أول برنامج تلفزيون واقعي من نوعه في مصر، و الذي يعرض كل سبت على قناة "الحرة" في العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة  مشكلة الفروق الطبقية في مصر في الحلقة الثامنة . الحلقة تناقش واحدة من أكثر المشاكل الاجتماعية انتشارًا في مصر، حيث تعيش  كل شخصية حياة شخصية أخرى مختلفة عنها اجتماعيًا واقتصاديًا، فيجرب زغبي ابن الطبقة الراقية أن يكون سائقًا لتاكسي إسلام لمدة يوم، كما تعمل سندس في محل لبيع الملابس الداخلية النسائية مع حنان، أما إسلام فيفاجأ بدعوة من زغبي وماريو للعشاء في مطعم سوشي، وفي نهاية الحلقة تجتمع الشخصيات في حفل استقبال أقامته أخت حنان لمناسبة المولود الجديد. وتميزت الحلقة السابقة من البرنامج بظهور الفنان الشاب، خالد أبو النجا، صديق المخرجة الشابة سندس شبايك، الذي حاول معها إيجاد طريقة لتسويق عروضها المسرحية عبر شاشات التلفزيون، فيما تابعنا حنان أثناء بحثها عن محل لبدء مشروعها بعد أن حصلت على دورة في إدارة المشروعات الصغيرة، في حين تعايشنا مع مشكلة إسلام من خلال تعرض سيارته لحادث وقيامه بإصلاحها، فيما حاول زغبي مع صديق له تنمية مشروعه في تربية الخيول وتدريبها. وعِبرَ "فيسبوك"، وجد جمهور البرنامج نفسه في اختيار صعب عقب الحلقة الماضية عندما تم طرح السؤال التالي "أهم شيء بيهمك في شغلك إنك تكون بتحبه ولا الفلوس؟" فمنهم من اختار الاثنين معًا، فقال محمد أبو زهرة "الاتنين مرتبطين ببعض بس بيبتدي بحب الشغلانه، لكن لو مش هتحقق عائد مادي والشخص محتاج فلوس هيسبها"، فيما قالت شيما أحمد "أحب اشتغل شغلانه أحبها وأكييييد ألاقى ليا مقابل مادي في الآخر عشان أعيش مش أحب ومنولش"، ولكن رامي إبراهيم رفض المال مقابل القيام بالعمل الذي يحبه فقال "إني أكون بحبه، وإلا مشتغلوش أصلاً"، وبالنسبة إلى عدد قليل من الأفراد، كان المال الحافز الأساسي للعمل ومنهم فايزة محمود التي قالت "المال بالتأكيد". وبعد حديث خالد أبو النجا الحلقة الماضية عن الرقابة رفض أغلب جمهور "فيسبوك" وجود الرقابة بجميع أشكالها، ولكن كانت هناك أصوات مؤيدة لاستمرار الرقابة، ومنها يسرا محمد التي قالت "لما يبقي في فن هادف نبقى نلغيها أو نلغي الأفلام التجارية اللي ملهاش معنى ولا هدف غير نشر التفاهات وقلة الأخلاق"، وهناك من أيد وجود رقابة جزئية ومنهم نيرمين شريف التي قالت "مش أي رقابة نقوم بإلغائها". "رايحين على فين" يرصد حياة خمسة من الشباب في الشارع المصري. يذاع كل يوم سبت على قناة "الحرة" ويستمر لمدة 13 أسبوعًا.
yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رايحين على فين يناقش الفروق الطبقية في مصر رايحين على فين يناقش الفروق الطبقية في مصر



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 05:17 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

نبات "الكافا" أفضل تكملة لتحسين الحالة النفسية

GMT 19:13 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جون سينا يرتدي ملابس نيكي بيلا ويقلدها بشكل غريب للغاية

GMT 00:44 2017 الخميس ,27 إبريل / نيسان

منة شلبي تتحدث عن دورها في مسلسل "واحة الغروب"

GMT 17:20 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"الكاف" يكشف موقفه من حركة عماد متعب المثيرة للجدل

GMT 02:37 2015 الأحد ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الأحمر لمسة جديدة تقتحم موضة ملابس الرجال لموسم شتاء 2016

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 10:32 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

عين الجمل وصفة سحرية للذكاء والجنس والحمية والسرطان

GMT 16:30 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس منظمة الزوايا يُهوِّن من خطر الشيعة في الجزائر

GMT 03:20 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سيدة الصين الأولى تلتقي زوجة رئيس الوزراء البريطاني
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya