مطالب بمحاكمة عادلة للأستاذ الذي اتُهم بالاعتداء بالضرب على طفلة في تارودانت المغربية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مطالب بمحاكمة عادلة للأستاذ" الذي اتُهم بالاعتداء بالضرب على طفلة في تارودانت المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مطالب بمحاكمة عادلة للأستاذ

تلميذة تارودانت
الرباط -المغرب اليوم

طالبت الرابطة المستقلة لأساتذة المغرب بـ"ضمان ظروف المحاكمة العادلة للأستاذ" الذي اتُهم بالاعتداء بالضرب على طفلة ذات ثماني سنوات بتارودانت، وهي القضية التي استأثرت باهتمام الرأي العام وعرفت الكثير من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، المكتب الوطني للرابطة ذاتها استنكر، في بيان تتوفر هسبريس عليه، "التحامل المشين الذين طال هذا الملف، والذي يعبر عن مدى حقد بعض المحسوبين على الصحافة على رجال ونساء التعليم، الذين هم، رغم كيد الكائدين، منارة هذا الوطن، وتلك الشمعة التي تحترق لتخرج أجيالا كاملة من ظلمات الجهل إلى أنوار المعرفة''.

كما جاء في الوثيقة نفسها تنديد الرابطة بـ"الموقف اللامسؤول والتهافت على ركوب أمواج الحادث المؤسف، الذي تعرضت له الطفلة، الذي أبانت عنه نائبة برلمانية، لم تستطع كبح جماح حقدها، لتتروى وتتبين قبل الانخراط في قصف مخجل للأسرة التعليمية، محملة إياها مسؤولية الهدر المدرسي والعنف الممارس على التلاميذ والتلميذات".

وزاد البيان أنه "بدل أن تتناول في سؤالها (النائبة البرلمانية) نبل المهنة ومتاعبها، وسبل حل إشكاليات التعليم بالمغرب، على اعتبار أن الحادث، إن ثبتت إدانة الأستاذ المعني، يبقى استثناء وجب الانكباب عليه، ليس فقط إداريا، بل اقتصاديا واجتماعيا ونفسيا؛ فإنها اكتفت بالمطالبة بإنزال عقاب ليعتبر منه الأساتذة الآخرون".

قد يهمك ايضا :

تعرف على الموقف القانوني لأستاذ تارودانت المتهم بالاعتداء على تلميذته

أستاذ جامعي يصنع من الطلبة كتّابا ومفكرين في المغرب

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطالب بمحاكمة عادلة للأستاذ الذي اتُهم بالاعتداء بالضرب على طفلة في تارودانت المغربية مطالب بمحاكمة عادلة للأستاذ الذي اتُهم بالاعتداء بالضرب على طفلة في تارودانت المغربية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 05:17 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

نبات "الكافا" أفضل تكملة لتحسين الحالة النفسية

GMT 19:13 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جون سينا يرتدي ملابس نيكي بيلا ويقلدها بشكل غريب للغاية

GMT 00:44 2017 الخميس ,27 إبريل / نيسان

منة شلبي تتحدث عن دورها في مسلسل "واحة الغروب"

GMT 17:20 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"الكاف" يكشف موقفه من حركة عماد متعب المثيرة للجدل

GMT 02:37 2015 الأحد ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الأحمر لمسة جديدة تقتحم موضة ملابس الرجال لموسم شتاء 2016

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 10:32 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

عين الجمل وصفة سحرية للذكاء والجنس والحمية والسرطان

GMT 16:30 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس منظمة الزوايا يُهوِّن من خطر الشيعة في الجزائر

GMT 03:20 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سيدة الصين الأولى تلتقي زوجة رئيس الوزراء البريطاني

GMT 18:53 2016 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

إيناس النجار تحتفل بخطبتها على رجل الأعمال محمد محفوظ

GMT 03:24 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الفطر القضيبي يطلق محتوى مثير يشبه الهرمونات بمجرد الشم

GMT 01:23 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إذاعة "ميكس ميغابول" تتعرض للقرصنة من قبل "داعش"

GMT 02:21 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام

GMT 00:45 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرة التغذية تُعطي نصائح للوقاية من أمراض الشتاء مسبقًا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya