أم تفقد ابنها وابنتها بمرض مؤلم وتكاد تخسر الثالث بسببه
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

أم تفقد ابنها وابنتها بمرض مؤلم وتكاد تخسر الثالث بسببه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أم تفقد ابنها وابنتها بمرض مؤلم وتكاد تخسر الثالث بسببه

أم تفقد ابنها وابنتها بمرض مؤلم
الرباط - المغرب اليوم

تعيش السيدة "بالحسن خديجة " القاطنة في مدينة تطوان، واقعًا مؤلمًا ومريرًا جدًا بعد فقد ابنها البكر "13 عامًا"، إثر مرض استعصى عليها توفير مصاريف علاجه، السيناريو ذاته سيتكرر مرة ثانية مع ابنتها الثانية "8 أعوام" التي كتب لها أن تفارق الحياة بذات الطريقة والكيفية التي توفي بها شقيقها الأكبر، في مشهد مؤلم جدًا، قد يمكن لكل أم أن تتخيله  وتحس بقساوته.

وحتى لا يتكرر هذا المشهد المرعب للمرة الثالثة على التوالي، استنجدت السيدة خديجة بعموم المحسنين لإنقاذ ابنها الأصغر، والوحيد الذي تبقى لها، حيث يحتاج على عجل لإجراء عملية جراحية تتطلب السفر إلى تركيا، لأن كل السبل بالمغرب باتت موصدة، بعد أن طرقت كل الأبواب لكن دون فائدة، و لم يتبقى لها إلا أن تستجدي عطف إخوانها المحسنين في هذا الوطن الطيب أهله ( الفيديو).
 

 

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم تفقد ابنها وابنتها بمرض مؤلم وتكاد تخسر الثالث بسببه أم تفقد ابنها وابنتها بمرض مؤلم وتكاد تخسر الثالث بسببه



GMT 23:47 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ضابط شرطة يختطف سيدة أمام زوجها في فاس

GMT 08:35 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

زوج يقتل زوجته بـ30 طعنه بأنحاء متفرقة بجسدها في طنطا

GMT 08:05 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على ملكة الجمال التي وقعت في غرام حاكم مسلم

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 15:39 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 21:04 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إدارة الكوكب تبدأ عملية فسخ عقود اللاعبين الغير مرغوب فيهم

GMT 04:47 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أبل تنفذ وعدها وتطلق بطارياتها بسعر أرخص

GMT 05:31 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

محمد حمدي يعلن عن خطأ شائع ترتكبه الأمهات

GMT 19:09 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

زيرة فيلينغلي جنّة استوائية في المحيط الهندي

GMT 16:12 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الرجاء يفتح باب الانخراط قبل جمعيته العمومية

GMT 22:20 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ما هي الصفات التي تجذب الرجل في المرأة؟

GMT 07:37 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

باحثون يجدون أداة في الأجهزة الذكية قد تجعلها وسائل تجسس

GMT 21:11 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

إغلاق أبواب ملعب مراكش الكبير يضع إدارة الكوكب في مأزق

GMT 11:45 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

"مليحة العرب" تطرق أبواب الغناء بـ"غلطة كبيرة"

GMT 23:14 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

عرض جديد يقرب أزارو من مغادرة الأهلي

GMT 08:55 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إنشاء قاعدة عسكرية جديدة لروسيا في شمال سوريا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya