مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مشروعك أفضل في "الفضاء الإليكتروني"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مشروعك أفضل في

القاهرة ـ وكالات

دائماً ما يقف المكان المناسب حائلاً أمام تنفيذ العديد من المشروعات، حتى وإن كانت مشروعات صغيرة أو متوسطة، إما بسبب ارتفاع تكلفة شرائه أو إيجاره أو بعده أو غيرها. "نفذ مشروعك عبر الفضاء الإليكتروني"، وقتها فقط لن يتطلب منك الأمر أن توفر المكان أو تبحث عنه، فهناك عشرة أسباب تجعلك تبدأ فوراً في تنفيذ مشروعك الإليكتروني. (رخص التكلفة)، أولها، ففي الوقت الذي تضطر فيه لإنفاق الآلاف لبدء أي مشروع، فإن تكلفة بسيطة جداً تكفي لضمان انطلاقة جيدة للمشاريع الإلكترونية، و(تلبية المطالب بتكلفة بسيطة) حيث يعتبر معالجة الطلبات عبر الهاتف أمراً مكلفاً نسبياً، ولا يوجد أكثر ما هو فعالية ورخصاً، ودقة، وسرعة من متابعة الطلبات عبر الصفحة الإلكترونية. علاوة على وجود (قائمة منتجات متجددة دائماً) فتتطلب طباعة قوائم منتجات الشركة مبالغاً باهظة، ومن المعروف أنها خاضعة للتجدد دائماً، ولا تبقى على حالها، من ناحية تحديث المنتجات أو تغير الأسعار، وبالتالي فسيكلفك هذا الأمر كثيراً في كل مرة تجري فيها التغييرات، أما الصفحات الإلكترونية فيمكن أن تتغير خلال دقائق معدودة و بلا أي تكاليف، و(اختصار تكاليف الطباعة والبريد)، حيث يستطيع عملائك تحميل أي معلومات تريد إرسالها لهم من موقعك الإلكتروني، و بالطبع فإنك ستضطر أحياناً لطباعة بعض المحتويات، إلا أنه يمكنك اختصار الكثير عبر نشرها على صفحات الإنترنت. أيضاً يساهم الفضاء الإليكتروني في (اختصار تكاليف الموظفين)، حيث يمكن اعتماد عمليات صفحة إلكترونية كاملة على موظف واحد فقط، كما إنه يمكنك أن تبقى عاملاً لمدة 24 ساعة ورغم ذلك فستتمكن من النوم، إذ سيبقى موقعك الإلكتروني عاملاً ومتاحاً أثناء نومك، ويساعد على (فرصة الانفتاح على جمهور عالمي)، فتطلع على سجل زوار موقعك الإلكتروني، و ستجد زواراً من مختلف أنحاء العالم و كافة الدول العربية و الغربية، و من أي مكان تتوفر فيه أجهزة الكمبيوتر وخطوط الهاتف. يجعلك الفضاء الإليكتروني أكثر (تحرراً من القيود)، فقد يختلف هذا العامل من دولة إلى أخرى، إلا أنه في المجمل يمكن إدارة المواقع الإلكترونية دون الحصول على موافقات مسبقة، أوتدخلات حكومية محدودة، وبعد توسع موقعك الإلكتروني، وتعيين المزيد من الموظفين فإنك ستضطر للخضوع لعدد من القوانين والإجراءات الرسمية، ولكن ذلك يبقى أفضل من اضطرارك للخضوع لهذه الإجراءات لدى بداية المشروع من اللحظة الأولى. لن تضطر مع الفضاء الإليكتروني لـ(مواجهة الزبائن الغاضبين)، فلا يمكنك تجاهل الزبائن الغاضبين في أي عمل مهما كان قطاعه، وفي الواقع فإن الشكل الذي تقدم به خدمة الزبائن هو الذي يحدد مدى نجاح أعمالك، ولكنك على الأقل في القطاع الإلكتروني لن تضطر للتعامل مع صراخ الزبائن وجهاً لوجه، كما إنه يمكنك من (إيصال رسالتك بسهولة)، فستتمكن من إيصال رسالتك إلى أهدافك بكل سهولة، ودقة عبر صفحتك الإلكترونية، واستخدامك الذكي للبريد الإلكتروني.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:41 2017 السبت ,15 تموز / يوليو

تنشيط السياحة.. والرياضة المصرية

GMT 08:00 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

الفشل المزدوج

GMT 12:11 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

مقتل عبد الله صالح على يد الحوثيين يشعل الغضب في اليمن

GMT 13:19 2015 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

10 أفكار للاستمتاع بحديقة منزل ساحرة وجميلة

GMT 03:06 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

رشيد منزر يستعد لعرض 25 لوحة في معرضه الجديد

GMT 02:20 2016 الإثنين ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حمادي حميدوش ينصح مدرب المغرب بتنظيم معسكر في غينيا

GMT 00:14 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

المغرب يُطلق أول قمر صناعي في 8 تشرين الثاني المقبل
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya