تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود الحمل خلال شهر كانون الأول
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود "الحمل" خلال شهر كانون الأول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود

برج الحمل

مهنيًا: تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة هذا الشهر بسبب انتقال المشتري بتاريخ 2 الى مواجهة برجك من الجدي الذي ينضم الى زحل وبلوتون ما يجعلك تعيش الكثير من الضغوطات والمعاكسات المهنية والعائلية وتكون مرهقًا ليس بسبب عملك، بل بسبب الهموم الشخصية التي تلاحقك. من الضروري تنسيق الواجبات وتحديد الاولويات وعدم جرّ الهموم الى المكتب. تكون طباعك متقلبة فلا تعرّض نجاحاتك السابقة للزوال ولا تؤذ سمعتك الطيبة بالثرثرة او نقل الاشاعات.كما  تشير دلائل الفلك الى ازدياد في الضغوط، ربما من خلال واجبات اضافية، مشاكل في عقر دارك، ارهاق نفسي او تشاؤم، عليك مواجهة الحياة بأسلوب واقعي، فلا تقحم نفسك في مشاكل لا علاقة لك بها، ولا تتبرع بتقديم الخدمات والمساعدات ان التسرع في اتخاذ مواقف علنية وجريئة امر دقيق جدًا هذا  الشهر، لذلك من المستحسن عدم اتخاذ اي قرار تحت وطأة الضغوط او الغضب او الانفعال، ومن الضروري عدم السير ضد التيار لأن الامر يجرّ عليك عواقب صعبة وعداوات انت بغنى عنها حاليًا. مسائل متراكمة منذ فترة، وقد يسمح الجو الفلكي بظهورها هذه الفترة، لذلك عليك معالجتها بهدوء من دون إلقاء اللوم على احد او توجيه الاتهامات. الوضع العائلي او الشخصي يتطلب منك اهتمامًا ونضجًا في تحليل الامور وتفادي الازمات. وتجاهل الواجبات يزيد الامور تعقيدًا.قد تتعرّض لبعض المواجهات لكن لا داعي إلى القلق. تصرّف بموضوعية ومعرفة وافسح في المجال للحوار والنقاش البنّاء. وحده كوكب عطارد يساندك ابتداء من تاريخ 9 مع انتقاله الى برج القوس الناري الصديق يرافقك الحظ ويساعدك على تخطي العراقيل. تستوعب دروسك بسرعة وتتفاهم مع الاخرين بسهولة حتى المنافسين والخصوم، بل قد تعالج مسألة خصومة ما ليحل السلام والوئام بين الطرفين. تنعكس الايجابيات على الوضع المهني ايضًا.

عاطفيًا: او وجود كوكب الزهرة في الجدي في معاكسة برجك يتحدث عن بعض التشويش والارباك ويجعلك حائرافي خيارات لك تتعلق بحياتك العائلية والشخصية كما يحمل هذا الشهر بعض التوتّر وقد يعود السبب لتصرّف احد افراد العائلة او لبعض المشاكل العابرة. احذر تأزيم الوضع وتجنّب إطالة فترة العتب او الفتور. قد تتأزم الأمور اذا كانت العلاقة متقلبة، وقد تتعرّض بدورك لانتقاد جارح، ومن المستحسن ان تبرّد اعصابك قبل الانجراف وراء رد فعل تندم عليه.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود الحمل خلال شهر كانون الأول تتراكم الهموم والمسؤوليات الكبيرة على مولود الحمل خلال شهر كانون الأول



GMT 19:27 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تتقدّم بنخوة نحو أعمالك لكنّ الأجواء تحمل هرجاً ومرحاً

GMT 18:48 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

لا تزال الاجواء العامة تخدم مصالحك

GMT 11:52 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تتراجع الحظوظ قليلا في القسم الاول من الشهر

GMT 11:04 2019 السبت ,01 حزيران / يونيو

حماسة ونجاح خلال هذا الشهر

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 02:37 2015 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

الرَقص يحرق سعرات حرارية في الساعة أكثر من أي رياضة

GMT 02:57 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

توقيف شخص في طنجة للاشتباه في تورّطه بقضايا سرقات

GMT 18:24 2016 الأحد ,27 آذار/ مارس

ماسك الليمون وخل التفاح للشعر

GMT 02:12 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

13 سببًا لزيارة الأردن أهمهم حصونها وقلاعها التاريخية

GMT 14:21 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

"داعش" يستخدم عبوات ناسفة جديدة في الرمادي

GMT 01:40 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان أحمد عز يستعد لتصوير أحداث فيلم "يونس"

GMT 02:50 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

منزل عائلي من 4 غرف نوم للبيع مقابل 82.55 وحدة بيتكوين

GMT 13:55 2015 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

سعيد طرابيك يحتفل بعيد ميلاد زوجته سارة طارق

GMT 14:54 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

رفض طلب إطلاق سراح تلميذ ورزازات وتأجيل المحاكمة

GMT 05:30 2016 الجمعة ,30 كانون الأول / ديسمبر

منى أحمد تكشف عن توقعاتها للفنانين في 2017

GMT 06:55 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

روبرت موغابي الماركسي يتحول إلى ديكتاتور

GMT 21:15 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

حسنية أغادير ينهي عهد محمد فاخر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya