تنتظر مولود العذراء خلال شهر شباط مبادارات مهمة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تنتظر مولود "العذراء" خلال شهر شباط مبادارات مهمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تنتظر مولود

برج العذراء

 مهنياً: يكون التعاون ممتازًا في هذا الشهر البناء جدا الذي يدفعك الى القيام بمبادرة كبيرة وقدرة على التفاوض والتحاور فتكون وتيرة العمل سريعة وفعالة تدفعك الى المزيد من العطاء وفرص جديدة وتألق ان الجو العام الايجابي مسيطرا ولا تزال تتمتع بدعم هام من الفلكالا ان الاجواء ستكون متارجحة بين الايجابيات والسلبيات وتحمل بعض المفاجآت والخضات حتى تاريخ 16 اذ ان كوكب المريخ المستقر في الحوت في مواجهة برجك بالاضافة الى وجود الزهرة ايضا في الحوت خاصة في الاسبوع الاول من الشهر ومن الضروري التصرف بعناية وهدوء وعدم الاستعجال لكن بالرغم من كل هذه المتناقضات سوف يكون مكتبك مسرح انشغالات متعددة من مفاوضات واتصالات ومباحثات ، تكثر الواجبات ومعها الهموم لكنك مقدام ولم تثني عزيمتك المتاعب ، قد تعرف ترقية خلال هذا الشهر او ربحًا لافتًا ، الحظوظ الى جانبك فلا تتأخر. عزّز موقعك بين الاصحاب والزملاء وشدّد على روح التعاون معهم  انت صاحب شخصية لافتة حاليًا ومن الضرورى توظيف الوقت الجيد لصالحك.حان الوقت لاطلاق شهرتك ولكسب المذيد من الشعبية ، اختلط في المجتمع ولا تتسكع في زوايا الحياه بل ادخلها من الباب الواسع على مرأى الجميع ، ستجد احتضانًا واسعًا من المحيط وستقدم على خطوات لم تقم بها في الماضي ، ثق بخطواتك وبادر ولا تنتظر ان تأتيك الفرصة الى باب الدار بل اخراج الى حيث الفرص وقاتل فإن الفلك لن يردّك خائبًا، انت بطبعك متحفظ وقليل الكلام ولا تجازف بالمبادرة لكنك ستشعر بيد الفلك تقودك الى الجرأة وسوف تتحمس للتحرك بعدة اتجاهات وحتى لفرض حضورك واستفزاز الفرص لكن ابتداء من تاريخ 19 ومع دخول الشمس الى الحوت لتنضم الى عطارد في مواجهة برجك فتحمل معها الشهر أوجهاً متناقضة، ويشتدّ القلق فتعمل بصورة بطيئة في بعض الأحيان وتتراجع أمام بعض العوائق إذا أردت النصيحة فلا تدخل في جدل هذا الشهر، ودُر ظهرك لبعض الذين يحاولون استفزازك. لا تلعب بالنار، فهو مكلف جداً، واتّخذ الاحتياطات الضرورية إذا اضطررت. عاطفياً: تحتاج إلى الاستقرار في الحبّ وتبحث عنه، وتُتاح لك فرص عاطفيّة وماليّة على السواء أو متداخلة في ما بينها، ولا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً.ان المعاكسة من كوكب الحب الزهرة في الحوت في الاسبوع الاول  يبلغ اشده هذا الشهر تتناقض التأثيرات فيحتار الحبيب في كيفية التعامل معك وتشكو برودته وقلّة تفهّمه تتبدل الظروف الفلفكية مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الحمل فتحصل على ما تريد من ارتياح وتقدم ومصالحة ، لا توجد اسباب فلكية للتذمر من الاوضاع الا اذا كانت العلاقة قد وصلت الى هذا الحد متقلبة وفي حالة مزرية ، في جميع الاحوال انه شهر جيد ومثمر ولا بد من التحرك باتجاه المزيد من التواصل والاهتمام ، يتحدث الفلك عن حوار مفيد وعن مشاركة داعمة للنشاطات ، للعازب, يجلب هذا  الشهر الفرص السعيدة عائليًا وشخصيًا وربما تتغير بعض الاوضاع العاطفية الى الاحسن.            

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنتظر مولود العذراء خلال شهر شباط مبادارات مهمة تنتظر مولود العذراء خلال شهر شباط مبادارات مهمة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 01:06 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

دلال عبد العزيز تأمل أن ينال "سابع جار" إعجاب الجمهور

GMT 07:03 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إبراهيموفيتش يفضل بولونيا على حساب ميلان ونابولي

GMT 20:22 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف سيدة مغربية متزوجة من رجلين في تحناوت

GMT 15:12 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

حكم مباراة الكلاسيكو "وش السعد" على ريال مدريد

GMT 14:59 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

أنشيلوتي يُطالب بعدم اللعب على ملعب "إنتر ميلان"

GMT 19:53 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

انتحار سبعيني داخل غرفة نونه في تطوان

GMT 10:38 2018 الأحد ,10 حزيران / يونيو

جزر سياحية تستحق الزيارة في "صيف 2018"‏

GMT 02:21 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

هند صبري تُشير إلى سبب عدم خوضها للسباق الدرامي في رمضان

GMT 16:19 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

وفاة ستيني مخمور من المحتجزين لدى أمن مراكش

GMT 23:03 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

شبكة دولية خطيرة تغرق المغرب بأوراق نقدية مزورة

GMT 22:24 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

نيكولا جبران يعيد مايلي سايرس إلى "هانا مونتانا"

GMT 20:48 2014 السبت ,27 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى السايح نقيبًا لهيئة المحامين في الرباط
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya