مستاءة من الهجوم على الهضبة ولن أعتزل الرقص
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

المصرية دينا في حديث خاص إلى "المغرب اليوم":

مستاءة من الهجوم على "الهضبة" ولن أعتزل الرقص

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مستاءة من الهجوم على

الفنانة المصرية دينا
القاهرة ـ خالد فرج

أعربت الفنانة المصرية دينا، عن استيائها الشديد من الهجوم الذي تعرض له المطرب عمرو دياب، بعد الحفلة التي جمعتهما سويًا في حضور اللبنانية هيفاء وهبي، مستنكرة وصف تواجد "الهضبة" معها بالسقطة في تاريخه. ووصفت دينا في حديث خاص لـ"المغرب اليوم"، كل ما أثير بشأن هذا الموضوع بـ"الكلام الفارغ"، مؤكدة أنها "لا تجد أي سقطة لعمرو دياب في ما حدث، بحكم أن هذا الحفل لم يكن الأول لهما، بل جمعتهما حفلات عدة، ولم يتحدث أحد عنها على الإطلاق، وأن هذه الحفلة كانت لمناسبة عيد ميلاد إحدى صديقاتنا، وفي حضور عدد كبير من المدعوين الذين اصطفوا أمامنا سعداء بما نقدمه".  
وردًا على سؤال عن مدى تأثير شائعة اعتزالها الرقص عليها، أجابت الراقصة الاستعراضية، "علمتُ بأمر هذه الشائعة من أصدقائي، الذين اتصلوا بي لكي يستفسروا عن صحة ما نشرته إحدى الصحف الأسبوعية بشأن اتخاذي قرارًا بإعتزال الرقص نهائيًا، ولهذه الشائعة حكاية تتلخص في استقبالي اتصالاً من مسؤول هذه الجريدة الذي أبلغني عن رغبته في نشر هذا الخبر باعتباره (كذبة أبريل)، ولكني رفضت طلبه، لأني أرفض التهريج في الشغل، وأدرك جيدًا أن هذا الخبر سيكون له أثرًا سلبيًا علي عملي، الذي لا يقتصر على مصر فقط، بل يشمل العديد من المهرجانات الخارجية التي أشارك فيها، والتي لو علم القائمون عليها بخبر كهذا فهذا بالتأكيد سيصيبهم بـ(الخضة)، وعلى الرغم من هذه الأسباب التي ذكرتها له، إلا أنني فوجئت بإنه قد ضرب بكلامي عرض الحائط ونشر الخبر رغمًا عني، وهو ما أصابني بضيق بالغ، يدفعني أن ارسل إليه صباح كل جمعة رسالة نصية على هاتفه المحمول أقول له فيها: حسبي الله ونعمة الوكيل".
وعن أعمالها الجديدة في رمضان المقبل، قالت دينا، أشارك في مسلسلين هما "فرعون" مع خالد صالح، و"قشطة وعسل" هو أولي تجاربي في عالم الـ"سيت كوم"، حيث أنني سعيدة للغاية بهذا العمل الذي يضم كوكبة من الفنانين أمثال علا غانم، لطفي لبيب، سمير غانم وآخرون، حيث أجسد شخصية زوجة جزار، يقوم زوجها بشراء إحدى العمارات في منطقة الزمالك، وينتقلون للعيش فيها إلا إنهم يفاجئون بفارق المستوى بينهم وبين جيرانهم القاطنين في الشقة المقابلة لشقتهم، ومن هنا تأتي المفارقة ما بين العائلتين في إطار كوميدي ومواقف جميلة.
وبشأن تجربة مسلسل "فرعون"، أضافت الراقصة المصرية، "سعيدة للغاية بالمشاركة في هذا العمل، ولا سيما أنني أقدم خلاله دورًا جديدًا لم أقدمه من قبل، عبارة عن زوجة متسلطة على زوجها، يتملكها دائمًا شعورًا بالشر منه، حيث أن طبيعة هذا الدور تجلعني أكره نفسي بمجرد انتهائي من تصوير أي مشهد يخص هذه الشخصية، وكلامي لا يعني أن الجمهور سيكرهني بل على العكس، فالجمهور أصبح ذكيًا لأنه يدرك جيدًا أن الفنان من الممكن أن يجسد أي شخصية لا علاقة لها بطبيعة شخصيته في حياته العادية".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستاءة من الهجوم على الهضبة ولن أعتزل الرقص مستاءة من الهجوم على الهضبة ولن أعتزل الرقص



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 01:35 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

شهر العسل في السويد قمة السعادة في بلد الأحلام

GMT 08:51 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

التونسي لطفي بوشناق يرفع علم مصر في مطار القاهرة

GMT 03:30 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بيلا حديد ترتدي الجينز المزدوج في شوارع نيويورك

GMT 05:04 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

"شانغريلا Shangri-La" صُمم على شكل زهرة "الأوركيد"

GMT 13:09 2017 الجمعة ,02 حزيران / يونيو

مواطن تركي يعثر على طير الأبابيل نادر الظهور

GMT 12:21 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

"رينو تاليسمان" السيارة الأكثر جاذبية في التصميم
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya