تصريحات عزيز الرباح في مراكش تثير غضب شباب المصباح
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تصريحات عزيز الرباح في مراكش تثير غضب شباب المصباح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تصريحات عزيز الرباح في مراكش تثير غضب شباب المصباح

عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عزيز الرباح
الرباط - المغرب اليوم

خلّفت تصريحات عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عزيز الرباح، حول شبيبة الحزب، التي كان أول رئيس لها، منذ تأسيسها، موجة من الغضب في صفوف عدد من شباب الحزب.

وذكر عزيز الرباح، في لقاء مع شباب العدالة والتنمية في مراكش نهاية الأسبوع الماضي، "أنه على الشبيبة أن لا تصبح حزبًا داخل الحزب، وأن الشبيبة التي لا تساند رئيس الحكومة لا فائدة من وجودها"، استقبل شباب المصباح تصريحه باستهجان كبير.

واعتبر هشام الأحرش، أحد القيادات الشابة في العدالة والتنمية، وكاتب مجلس جماعة الرباط في تصريح صحافي ، سياق كلام الرباح هو تعبير شبيبة الحزب عن موقفها التاريخي مما وقع بعد انتخابات 7 من أكتوبر/تشرين الأول، وانحيازها للإرادة الشعبية ورفضها الالتفاف عليها".

وأضاف الأحرش "أن المشكلة ليست فقط أن تكون الشبيبة حزبًا داخل حزب، بل المشكلة الأكبر والمصيبة العظمى، أن تكون شبيبة بلا ضمير وبلا روح وبلا نفس نضالي". وسخر من الرباح قائلًا "هل تريد أن ينحصر دور الشبيبة على تنظيم دوريات كرة القدم"؟، قبل أن يتساءل "ولما لا تنظم دورات لتعلم الطبخ والطرز الفاسي والرباطي كما يتمنى البعض".

وعلّق شاب آخر من شبيبة العدالة والتنمية على تصريحات الرباح في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي بقوله "شبيبة تسخر على الحزب فالمؤتمرات تجيب ليهوم الما و الماكلا، توري لعباد الطواليط فين جات، والى حالفهم الحظ ياكلو معاهوم، ماشي فنفس الطبلة طبعا غير نفس الطبق".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تصريحات عزيز الرباح في مراكش تثير غضب شباب المصباح تصريحات عزيز الرباح في مراكش تثير غضب شباب المصباح



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 15:39 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 21:04 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إدارة الكوكب تبدأ عملية فسخ عقود اللاعبين الغير مرغوب فيهم

GMT 04:47 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أبل تنفذ وعدها وتطلق بطارياتها بسعر أرخص

GMT 05:31 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

محمد حمدي يعلن عن خطأ شائع ترتكبه الأمهات

GMT 19:09 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

زيرة فيلينغلي جنّة استوائية في المحيط الهندي

GMT 16:12 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الرجاء يفتح باب الانخراط قبل جمعيته العمومية

GMT 22:20 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ما هي الصفات التي تجذب الرجل في المرأة؟

GMT 07:37 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

باحثون يجدون أداة في الأجهزة الذكية قد تجعلها وسائل تجسس

GMT 21:11 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

إغلاق أبواب ملعب مراكش الكبير يضع إدارة الكوكب في مأزق

GMT 11:45 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

"مليحة العرب" تطرق أبواب الغناء بـ"غلطة كبيرة"

GMT 23:14 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

عرض جديد يقرب أزارو من مغادرة الأهلي

GMT 08:55 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إنشاء قاعدة عسكرية جديدة لروسيا في شمال سوريا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya