تحديد موعد النطق بالحكم في ملف مول الكاسكيطة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

تحديد موعد النطق بالحكم في ملف "مول الكاسكيطة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تحديد موعد النطق بالحكم في ملف

محكمة الاستئناف بمدينة سطات
الرباط -المغرب اليوم

قررت محكمة الاستئناف بمدينة سطات، اليوم الثلاثاء، إدخال ملف محمد السكاكي، الملقب بـ"مول الكاسكيطة"، إلى المداولة، حيث حددت يوم 18 فبراير الجاري، موعدا للنطق بالحكم الاستئنافي.وقال المعني بالأمر في كلمته الأخيرة قبل الحكم عليه "أنا ماشي ضد المؤسسات الدستورية، وأنا عزيزة عليا بلادي، والحرقة هي لي خلاتني نهضر، وأنا غير منتمي إلى أي حزب وأثق في المؤسسة الملكية والقضاء".

وقال المحامي بهيئة الرباط محمد زيان، في تصريح ل"أخبارنا"، أنه ركز في مرافعته الأخيرة على مطالبة العدالة بعدم السماح لأي جهة أو شخص بالانتقام من أي مواطن مغربي، سيما إن اعتذر واعترف بخطئه. وتمنى المحامي كمال العايدي، عن دفاع المتهم، أن ينصف القضاء محمد السكاكي بالشكل الذي يحقق العدالة، مبرزا أن الأخير صرح بما يضمره عدد كبير من المغاربة تجاه تدبير الحكومة لشؤون البلاد، معتبرا أن الفرق الوحيد هو أنه عبر عن رأيه جهرا، مع استعمال مجموعة من التعابير التي يختلف معه فيها، في حق شخص الملك.

من ناحيتها، تمنت زوجة "مول الكاسكيطة" التي ظهرت متأثرة وذرفت الدموع، (تمنت) أن ينال زوجها حكما مخففا، مناشدة الملك محمد السادس أن يرأف بحالها هي وأولادها.وتوبع المتهم الذي حكم عليه ابتدائيا بأربع سنوات سجنا، بتهم مرتبطة ب "سب الأفراد والإخلال العلني بالحياء وبالبذاءة في الإشارات والأفعال وإهانة المؤسسات الدستورية، وحيازة المخدرات، إثر نشر فيديو بموقع يوتيوب".

وقد يهمك أيضا" :

وفاة تلميذ في آزمور على يد قاتل مجهول

إلقاء القبض على سارق سيارات خطير في البيضاء

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحديد موعد النطق بالحكم في ملف مول الكاسكيطة تحديد موعد النطق بالحكم في ملف مول الكاسكيطة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 08:41 2018 الجمعة ,06 تموز / يوليو

توقعات بوقوع هزة أرضية مدمرة في إسرائيل

GMT 08:23 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الدانتيل" لإطلالة ناعمة وذات سحر خاص في الصيف

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 15:22 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

3 لاعبين يعودون لتدريبات الكوكب المراكشي

GMT 15:57 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة طفلة صغيرة بطلق ناري في إقليم تارودانت

GMT 12:57 2014 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أهم الإكسسوارات التي يجب تواجدها في الحمام
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya