أحمد شعبان يؤكّد ان الألفاظ السيئة من أكبر أسباب دخول الطاقات السلبية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

بيّن لـ"المغرب اليوم" ضروة التحلي بالهدوء أثناء التعامل مع الغير

أحمد شعبان يؤكّد ان الألفاظ السيئة من أكبر أسباب دخول الطاقات السلبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يؤكّد ان الألفاظ السيئة من أكبر أسباب دخول الطاقات السلبية

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - المغرب اليوم

كشّف أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master"، أن التلفظ بألفاظ سلبية، مثل السب واللعن، من أكبر الاسباب لدخول الطاقات السلبية وطاقات المرض.

وقال في تصريح خاص لـ"المغرب اليوم"، إن الافكار السلبية والمشاعر السلبية في بعض الاحيان، تؤدى الى التلفظ بألفاظ سلبية مثل السب واللعن، وهى من أكبر الاسباب لدخول الطاقات سلبية وطاقات المرض وجذبها من الكون.

 وأضاف شعبان، "نتيجة لهذا يحدث تضخم وتكبير وتفعيل لشاكرا العين الثالثة، بطاقات سلبية وأفكار سلبية، وشاكرا القلب يظهر عليها الطاقات السلبية المشوشرة والشعور بالكبرياء والانا".

وأوضَح "إذا كانت هذه الكلمات مصحوبة بطاقة غضب او اشمئزاز او احتقار، مع تلفظ هذه الكلمات، يحدث وصلة ثالثة سلبية لشاكرا الضفيرة الشمسية، وتكون مشوشره ومشتتة ومتضخمة ومفعلة بطاقات المشاعر السلبية، التي تم ذكرها مما يؤدى إلى التوتر المستمر، والضعف، وقلة النشاط، والصداع، ووجع الرأس، وأمراض العيون، وضعف النظر، وضيق الصدر، والخفقان للقلب، ووجع المعدة، والقولون، وزياده الوزن، نتيجة ضعف الحرق في الجسم، كل ذلك يحدث ولكن بنسب متفاوته من شخص إلى اخر" .

وينصح شعبان بضرورة تجنب التلفظ بهذه الألفاظ السيئة، التي ستعود على الجسم في النهاية بالمرض والطاقات السلبية، مع تحلي الصبر والهدوء أثناء التعامل مع الغير.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يؤكّد ان الألفاظ السيئة من أكبر أسباب دخول الطاقات السلبية أحمد شعبان يؤكّد ان الألفاظ السيئة من أكبر أسباب دخول الطاقات السلبية



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 20:58 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 04:11 2019 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن مباراة كرة قدم تمتد 8 سنوات ونصف في الدوري الإسباني

GMT 05:39 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة مجوهرات Divas’ Dream من "بولغري" تعكس أنوثة المرأة

GMT 10:49 2018 الأحد ,24 حزيران / يونيو

اطلالات فاخرة من "جي ميندل" في مجموعة ريزورت 2019

GMT 02:49 2017 الأربعاء ,22 شباط / فبراير

محمد الأشعري يقدّم روايته "ثلاث ليال"

GMT 17:50 2016 الأربعاء ,25 أيار / مايو

جفاء مشاعر الزوج لزوجته

GMT 15:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

التسوق الشهري

GMT 03:28 2017 الجمعة ,22 أيلول / سبتمبر

أمل كلوني تدعو الدول إلى ضرورة محاكمة "داعش"

GMT 01:18 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سحر رامي تعلن أنّ تكريم حسين الإمام أسعدها

GMT 00:18 2014 السبت ,07 حزيران / يونيو

ضروريَّات من أجل عودة السياحة إلى مصر

GMT 04:47 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك السادس يحل في قطر في زيارة رسمية الأحد
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya