أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

محمد حماقي في حديث إلى "مصر اليوم":

أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب

الفنان المصري محمد حماقي
القاهرة ـ محمد علوش

القاهرة ـ محمد علوش كشف النجم المصري محمد حماقي، لـ"مصر اليوم"، أنه سنويًا سيخصص إيراد إحدى حفلاته لصالح مرضى القلب، قائلاً" هذا الأمر بالنسبة لي أصبح محسوسًا أكثر، بعد أزمتي الصحية الأخيرة". ورفض حماقي، ما يعتبره البعض تأخيرًا في طرح البومه الجديد، والذي استغرق عامين، قائلاً:" أي مطرب حريص على تقديم ألبوم غنائي جديد سيستغرق هذه المدة"، لافتًا إلى أن "كل ألبوم غنائي جديد، يتم العمل عليه بعد طرحه في الأسواق لمدة (6) شهور، تُستغرق في الحملة الإعلامية التي ترافقه، واختيار الأغاني التي سيتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب". وطمأن حماقي فناني مصر، قائلاً:" لن يستطيع أي شخص مهما كان إيقاف عجلة الفن، وذلك لأن كل الهجوم الذي تعرض له الفنانون في الفترة الماضية كان من أشخاص، وليس من كيانات أو منظمات، تستهدف وقف عجلة الإنتاج الفني". وأشار إلى أن ألبومه الأخير "من قلبي بغني" كان "فرصة لتحريك سوق الكاسيت من جديد، والذي تعرض لهزة عنيفة الفترة الماضية، خصوصا بعد الثورة"، مؤكدًا رفضه بعض الاتهامات الموجهة إلى الثورة، و"تحميلها كل الأخطاء"، لافتًا إلى أنه "مع الثورة، طالما كانت في خدمة الناس"، مشيرًا إلى أن البعض اتخذ عليه عدم تصريحه لصالح الثورة في بدايتها، موضحًا أنه "مثل الكثيرين كان لا يعلم عنها شيئا"، قائلاً:" أنا لست رجل سياسة، بل أتقن عملاً آخر، وطالما كنت مع الناس فإذن أنا مع الثورة، لأنها قامت من أجل الناس". وأكد حماقي، على حبه الشديد لتجربة الغناء في ألبوم "شخبطة على الحيط"، معتبرها "تجربة فلسفية، ويقدمها الفنان الكبير محمد منير دائمًا في أغانيه، وهي الغناء للحبيبية والوطن معاً"، قائلاً:" الغناء للوطن بطريقة مباشرة لا أفضله"، فيما رفض "أن يكون للأغنية الوطنية ألبوم، لأنها لا يجب أن تباع، بل تقدم بحب بعيدًا عن التجارة". ولفت إلى أنه يحب "المغامرة في تقديم الأفكار الجديدة"، ولكنها "المغامرة المحسوبة"، مشددًا على أن "غياب الموزع طارق مدكور عن ألبومه الأخير لم يكن مقصودًا"، قائلاً:"طارق اكتشفني، وعندما أردنا العودة إلى التعاون من جديد، لم نجد الفرصة مناسبة في هذا الألبوم، وانتظرنا في أعمال أخرى، لتكون العودة قوية"، كاشفًا عن "تخصيص إيراد حفل سنوي لصالح مرضى القلب"، قائلاً:" الأمر بالنسبة لي أصبح محسوسا أكثر من ذي قبل، والسبب في ذلك يعود إلى أزمتي الصحية الأخيرة، التي كانت سبباً مباشراً في تغيير وجهة نظري في كثير من الأمور".

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:52 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

إخماد حريق شب بإحدى العمارات في الناظور

GMT 12:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

حارس نادي ميلان غابرييل فيريرا يحاول فسخ تعاقده

GMT 04:08 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

ابنة ترامب تظهر برفقة رجل غريب في طريقها إلى مارالاجو

GMT 09:18 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

الأمن يحقق في سقوط بنّاء من عمارة في مدينة مراكش

GMT 14:21 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

"NADA G" تقدم مجموعة مجوهرات فريدة من نوعها

GMT 17:55 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

قافلة طبية من الدار البيضاء تزور مداغ ضواحي بركان

GMT 06:42 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تونسية تروي تفاصيل زواجها مِن مسيحي ذي أصول أفريقية

GMT 00:43 2016 الجمعة ,21 تشرين الأول / أكتوبر

إكرام بوعبيد تكشف أن "المجتمع الذكوري" رفض تقبل "الرئيسة"

GMT 18:55 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

"باربي كافيه" يجمع بين المتعة والطعام الصحي في تايوان
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya