الجهاد في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

القيادي الجهادي سالم مرجان لـ"المغرب اليوم":

"الجهاد" في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الشيخ مرجان سالم مرجا
القاهرة - الديب أبوعلي

شن القيادي في "السلفية الجهادية" الشيخ مرجان سالم مرجان هجوماً ضارياً على رموز المعارضة المصرية، وشكك في ولاء الدكتور محمد البرادعي لمصر، واتهم مرجان، مسؤول الجماعة الجهادية في مصر سابقاً الشيخ نبيل نعيم بعقد صفقة مع الفريق أحمد شفيق من أجل إسقاط الرئيس مرسي ونشر الفوضى في البلاد، مشدداً على أن الإسلاميين لن يسمحوا بحدوث ذلك حتى لو تكلف الأمر تقديم المزيد من الشهداء.
وقال مرجان في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" إن الرئيس مرسي ليس الحاكم الفعلي لمصر، بل مكتب الإرشاد".
ودان إعلان الرئيس مرسي فتح باب الجهاد في سورية وقطع العلاقات معها وإغلاق سفارتها، قائلاً إن هذا الإعلان جاء متأخراً وتالياً لبيان جبهة العلماء التي كانت أول الداعين لفتح باب الجهاد في سورية، مشيراً إلى أن تحقيق مزيد من المكاسب في الشارع لا يكون بالسطو على إنجازات الآخرين.
ووصف القيادي الجهادي حملة "تمرد" بالمخربة، والتي تسعى إلى تدمير مصر، وتابع قائلاً "إن من يتبع هذه الحملة هم مجموعة من المغرر بهم، وأنه يتم دفع مبلغ 300 جنيه لكل فرد من أجل النزول يوم 30 حزيران/يونيو الجاري" على حد قوله.
واستطرد "إن ثورة الجهاديين في مصر لم يحن وقتها إلى الآن لأن الظروف غير مهيأة لها"، ولفت إلى أن عدد الجهاديين في مصر هو الأقل بين دول العالم، نافياً أن يكون تم استدعاء أحد منهم من أجل تظاهرات يوم الجلاء لأنها مجرد زوبعة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجهاد في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا الجهاد في سورية وإغلاق سفارتها جاء متأخرًا



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 06:03 2014 السبت ,27 كانون الأول / ديسمبر

المستشفى الجامعي الحسن الثاني في فاس الأفضل في المغرب

GMT 07:24 2017 السبت ,16 أيلول / سبتمبر

ابتكار روبوت النانو المصنوع من الحمض النووي

GMT 14:35 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرملة إيزيدية تتحدث عن قتل أطباء "داعش" لزوجها المصاب

GMT 12:02 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

قتلى وجرحى بالعشرات إثر حادث سير خطير في بوقنادل

GMT 05:11 2016 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مدينة البتراء المكان الأمثل لجذب السياح إلى الأردن

GMT 21:37 2014 السبت ,20 أيلول / سبتمبر

عصير اللوز بالزهر

GMT 16:54 2016 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

عرض حوار نادر للفنان عمر خورشيد على "ماسبيرو زمان"

GMT 05:19 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بحث عن "الشامبنزي" يُحقق براعة في حلّ الألغاز
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya