أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول آسيا أفقاً للتفكير
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

لدراسة ومعالجة التجارب الحداثية والتنموية في الدول الثلاث

أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول "آسيا أفقاً للتفكير"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول

أكاديمية المملكة المغربية
الرباط - المغرب اليوم

تعتزم أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول موضوع "آسيا أفقاً للتفكير" لدراسة ومعالجة التجارب الحداثية والتنموية في الدول الثلاث: الصين يومي: 9 و10 كانون الأول ، والهند يومي: 11 و12 دجنبر، واليابان يومي: 16 و17 كانون الأول2019.

وسيشارك ببحوث ودراسات في هذه الدورات الثلاث خبراء متخصصون وأساتذة جامعيون ومنظرون إستراتيجيون ومسؤولون في مؤسسات مهتمة بالحداثة الآسيوية، من المناطق الآسيوية والأوربية والعربية والإفريقية.

وَستعالج هذه الدورات قضايا وإشكالات التجارب الحداثية وتحدياتها في هذه الدول (الصين، الهند واليابان)، وتحولاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وانخراطها في منظومة القيم الكونية، ومنها العولمة، وجسور التعاون بينها والمغرب وإفريقيا.

الأكاديمية سبق أن نظمت سابقاً سِلسلة من المحاضرات التمهيدية لإلقاء الضوء على التجارب الحداثية والتنموية في الدول الآسيوية، شارك فيها عدد من الباحثين المرموقين والمتخصصين في قضايا التنمية والتطور في الدول الآسيوية الرائدة. وَسترافق هذه العروض أمسيات فنية تستعرض فيها الإنجازات الفنية والوطنية والدولية.

وسبق للأكاديمية أن عقدت الدورة الثالثة والأربعين لـ"إفريقيا أُفقًا للتفكير" أيام 8-11 دجنبر 2015؛ والدورة الرابعة والأربعين "من الحداثة إلى الحداثات" أيام 24-26 يناير 2017، والدورة الخامسة والأربعين "أمريكا اللاتينية أفقاً للتفكير" 24-26 أبريل 2018.

وتشدد أكاديمية المملكة على أن هذه الدورات تهدف إلى الاِستفادة من التجارب الحداثية للدول التي حققت إنجازات حداثية وتنموية متطورة، احتلت بها مكانة متميزة في النُّظم الاقتصادية والاجتماعية الدولية، وللوقوف عند التحديات التي تواجهها هذه التجارب، واسترشادًا بأهداف أكاديمية المملكة المغربية العاملة على تشجيع البحث والاستقصاء في مختلف ميادين المعرفة، والانفتاح على القضايا التي تشكل الانشغال الكبير في الفكر المعاصر.

قد يهمك ايضا:

وزارة الثقافة المغربية تكشف أن دعم المشاريع الثقافية فاق 4 مليارات سنتيم

دعم 35 مشروعًا ثقافيًا في قطاع المسرح بأربعة ملايين درهم

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول آسيا أفقاً للتفكير أكاديمية المملكة المغربية تنظيم دورتها السادسة والأربعين حول آسيا أفقاً للتفكير



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 05:17 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

نبات "الكافا" أفضل تكملة لتحسين الحالة النفسية

GMT 19:13 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جون سينا يرتدي ملابس نيكي بيلا ويقلدها بشكل غريب للغاية

GMT 00:44 2017 الخميس ,27 إبريل / نيسان

منة شلبي تتحدث عن دورها في مسلسل "واحة الغروب"

GMT 17:20 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"الكاف" يكشف موقفه من حركة عماد متعب المثيرة للجدل

GMT 02:37 2015 الأحد ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الأحمر لمسة جديدة تقتحم موضة ملابس الرجال لموسم شتاء 2016

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 10:32 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

عين الجمل وصفة سحرية للذكاء والجنس والحمية والسرطان

GMT 16:30 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس منظمة الزوايا يُهوِّن من خطر الشيعة في الجزائر

GMT 03:20 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سيدة الصين الأولى تلتقي زوجة رئيس الوزراء البريطاني

GMT 18:53 2016 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

إيناس النجار تحتفل بخطبتها على رجل الأعمال محمد محفوظ

GMT 03:24 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الفطر القضيبي يطلق محتوى مثير يشبه الهرمونات بمجرد الشم

GMT 01:23 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إذاعة "ميكس ميغابول" تتعرض للقرصنة من قبل "داعش"

GMT 02:21 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام

GMT 00:45 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرة التغذية تُعطي نصائح للوقاية من أمراض الشتاء مسبقًا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya