زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

نشأت عندما كان يحظر على الصحفيين الحديث عن الاكتشافات

زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة

الدكتور زاهي حواس
القاهرة - المغرب اليوم

قال الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق إن لعنة الفراعنة أكذوبة ليس لها أساس من الصحة، مشيرا إلى أن تلك المقولة نشأت عندما كان يحظر على الصحفيين الحديث عن الاكتشافات، ومن هنا خرجت العديد من الكتابات الصحفية التي تتحدث عن لعنة الفراعنة والتي ليس لها أي أساس من الصحة.

وأضاف حواس خلال اللقاء الفكري بمعرض القاهرة الدولى للكتاب: لقد قمت بكتابة 17 كتابا عن توت عنخ آمون باللغة الإنجليزية، كما قمت بإهداء المتحف الكبير بكتاب عن أسرار توت عنخ آمون والذي اكتشف من خلاله نسب الفرعون الذهبي، مشيرا إلى أن كتابه "الفرعون الذهبي توت عنخ آمون" يكشف العديد من الأسرار عن وفاة توت عنخ آمون، وأوضحت الدراسات والأشعة الحديثة أن توت عنخ آمون كان يعاني العديد من الأمراض ومنها إصابته بمرض الملاريا.

وأشار حواس إلى انه سيتم توريد جهاز أشعة حديث إلى غرفة كشف الـ DNA الموجودة بالمتحف القومي للحضارة، وذلك على سبيل الاستعارة من إحدى الشركات الكبرى لمدة شهرين، وذلك لإثبات حقيقة موت توت عنخ آمون، والذي سنستطيع ونؤكد من خلاله ما توصلت إليه الدراسات والأبحاث العلمية المصرية عن حقيقة وفاة الفرعون الذهبي والتي توصلنا من خلالها أن الملك توت عنخ آمون قد مات عن طريق وقوعه من العجلة الحربية.

يذكر أن فعاليات الدورة الـ51 لمعرض القاهرة والدولي للكتاب، انطلقت أمس الأربعاء، وتستمر حتى 4 فبراير المقبل، تحت عنوان "مصر أفريقيا.. ثقافة التنوع"، وتحل السنغال ضيف شرف هذه الدورة، وجرى اختيار العالم المصري الدكتور جمال حمدان شخصية المعرض هذا العام.

وتشهد هذه الدورة حضور 40 دولة عربية وأجنبية، بزيادة 5 دول عن الدورة الماضية، ويشارك بها 900 دار نشر، منها 594 ناشرا مصريا، و255 ناشرا عربيا وأجنبيا، و7 ناشرين للكتب الإلكترونية، و41 مشاركا ضمن مكتبة سور الأزبكية، و3 مشاركات لذوي القدرات الخاصة، ولأول مرة اختيار سفراء للترويج للمعرض خارجيا.

قد يهمك ايضا :

ختام فعاليات الأسبوع الثقافي بمناسبة السنة الأمازيغية في مليلية المغربية

نقل "ملوك وآلهة مصر" إلى المتحف المصري الكبير وسط إجراءات أمنية مشددة

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة زاهي حواس يؤكد أن الحديث عن لعنة الفراعنة خرافة ولا أساس له من الصحة



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 07:57 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

رحيل الفنان المصري محمد خيري بعد أزمة صحّية عن 77 عامًا

GMT 21:24 2015 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

هاني أبو النجا طليق نيللي كريم يهنئها بعيد ميلادها

GMT 13:54 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ماجدة الرومي تهدي أغنيتها المرتقبة إلى روح والدتها

GMT 04:53 2017 الأربعاء ,15 آذار/ مارس

إيما واتسون تظهر جزءًا من صدرها في فستان أسود

GMT 03:59 2016 الإثنين ,07 آذار/ مارس

فوائد عشبة الجنكة لصحة خسارة الوزن

GMT 21:57 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تعالجين انتفاخ تحت العين

GMT 21:24 2014 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

محار ملزمي بالثوم

GMT 03:36 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

وزير الخارجية الكويتي يلتقي برلمانية أوروبية

GMT 02:00 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مجموعة عطور جديدة من "Trouble in Heaven Christian Louboutin"

GMT 06:14 2016 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

Valentino Haute Couture Spring/Summer 2016
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya