غضب في القادسية والجماهير تتطالب بإقالة فلورين وعودة الجنرال
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

غضب في القادسية والجماهير تتطالب بإقالة فلورين وعودة "الجنرال"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - غضب في القادسية والجماهير تتطالب بإقالة فلورين وعودة

الكويت ـ وكالات
بعد خسارة القادسية امام الكويت (0-1) مساء أمس في الجولة السابعة بالدوري الكويتي الممتاز لكرة القدم،وتراجع "الأصفر" الى المركز الثالث اشتعلت حالة من الغضب والحزن داخل أروقة نادي القادسية،وطالبت الجماهير بإقالة الروماني فلورين سورايانو مدرب القادسية واسناد المهمة للمدرب الوطني محمد ابراهيم. وكان فلورين (مدرب فريق 22 سنة) قد تولى مهمة تدريب الفريق الاول للقادسية مطلع شهر اكتوبر الحالي خلفا للكرواتي رادان جاسانين المقال من منصبه الا انه فشل في تقديم اوراق اعتماده لدى الادارة والجمهور القدساوي بعدما قاد الفريق في 4 مباريات ببطولتي الدوري وكأس ولي العهد (فاز في مباراتين وتعادل في واحدة وخسر في واحدة ايضا). ولم يقدم فلورين أي اضافة للفريق ولم يحقق المستوى المأمول منه حيث خسر لقاء القمة امام الكويت اليوم ليتراجع حامل اللقب في المواسم الأربعة الماضية الى المركز الثالث،وقاد فلورين القادسية لتعادل سلبي مع كاظمة وفوز على الصليبخات 3-0 في الدوري، وانتصار كبير على التضامن (درجة اولى) 5-1 في ذهاب دور الثمانية بكأس ولي العهد. كما انتقد الجمهور القدساوي أداء محترفي الفريق ومستواهم المتواضع وخصوصا التونسي يوسف المويهبي والايفواري ابراهيما كيتا اللذين تعرضا للطرد في مباراة اليوم امام الكويت وكذلك الاداء المتذبذب للمهاجمين السوري عمر السوما (شارك كبديل) والكرواتي داريو ييرتيتش المصاب بكدمة منعته من المشاركة اليوم. وطالت الانتقادات إدارة نادي القادسية الجديدة برئاسة الشيخ خالد الفهد بسبب منح الفرصة لمدرب متواضع في حجم الروماني فلورين مدرب فريق الرديف(تحت 22 سنة) بجانب التهاون في عقوبة مهاجم الفريق بدر المطوع والذي أهان رمز النادي بتصرفه غير اللائق وإلقاء فانلة الفريق عقب استبداله في مباراة الصليبخات بالدوري واعتراضه على الجازين الفني والإداري للفريق،ورغم ذلك قررت إدارة تأجيل توقيع العقوبة على المطوع إلى ما بعد المباراة أمام الكويت. يذكر ان المدرب الكويتي محمد ابراهيم (50 سنة) الشهير بالجنرال سبق له تدريب "الأزرق" الكويتي اكثر من مرة ،وقاد القادسية للفوز بأكثر من 20 بطولة محلية وخليجية في المواسم الماضية،وهو اخر مدرب قاد القادسية للفوز بالدوري الموسم الماضي قبل استقالته لأسباب صحية،ولا يعمل حاليا بالتدريب مفضلا الاستراحة ويعد ابرز المرشحين لقيادة القادسية الفترة المقبلة.
yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غضب في القادسية والجماهير تتطالب بإقالة فلورين وعودة الجنرال غضب في القادسية والجماهير تتطالب بإقالة فلورين وعودة الجنرال



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 15:48 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 03:51 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مجوهرات دونا حوراني ترافق إطلالات النجمات

GMT 06:24 2017 الإثنين ,28 آب / أغسطس

نصائح للحامل لأول مرة

GMT 23:18 2019 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الناصيري يطالب لاعبي الوداد بتوضيح أسباب الإقصاء

GMT 20:27 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ماسك العسل والجزر لبشرة خالية من العيوب

GMT 23:46 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مجموعة "زنيبر" ترفع رأسمالها إلى 160 مليون درهم

GMT 08:26 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أفكار عصرية رائعة ومبتكرة لتزيين شرفة المنزل

GMT 07:26 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

جولة داخل القصر الذي ظهر في خلفية سلسلة أفلام "الأب الروحي"
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya