11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

"11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة" أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم "ناشرون"​

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة
القاهرة - المغرب اليوم

شغلت الحروب التي تلت هجمات 11 أيلول/ سبتمبر واشتعلت في الكثير من الدول العربية، والتي لا تزال آثار بعضها تتفاقم حتّى يومنا هذا، الرأي العام العربي والغربي كثيراً، وكانت موضع نقاش محتدم لا يزال مستمرَّاً حتى يومنا هذا. وقد لعب الإعلام الغربيّ القويّ دوراً بارزاً في رسم صورة موحّدة ترسّخت في أذهان الكثيرين؛ صورة جعلت من المسلمين خاصة أساساً لكلّ تلك الشرور. وفي هذا الكتاب «حجارة الدومينو» يمحو الكاتب ديفيد راي غريفين تلك الصورة المغلوطة من الأذهان، ويثبت بالأدلة والبراهين العلمية خطأ تلك المعلومات، والدور الذي لعبته الإدارة الأميركية في رسم تلك الصورة خدمة لمصالحها الخاصة. وهكذا، شيئاً فشيئاً يقوم الكاتب بدحض كل تلك المعلومات الخاطئة لتنهار تلك الصورة الكبيرة المزيفة التي تشكّلت على مدى سنوات؛ تماماً مثلما تنهار أحجار الدومينو..

وضمِّم هذا الكتاب لاستكشاف بعض المفاعيل الأكثر كارثية على أميركا والعالم، والناجمة عن حملة المحافظين الجدد الهادفة إنشاء إمبراطورية شاملة تهيمن عليها الولايات المتحدة. وأحد هذه المفاعيل هو انتخاب دونالد ترامب نتيجة السعي الحثيث لواشنطن وأعضاء الحزب الديمقراطي إلى وضع السياسة الخارجية الأميركية بين يدَي هيلاري كلينتون، وبشكل متوافق مع حملة المحافظين الجدد، لدرجة تجاهلهم الاحتمال الكبير بأن يتمكّن بوني ساندرز من إلحاق الهزيمة بترامب. كما صُمِّم هذا الكتاب لتركيز الانتباه على الكوارث الناجمة عن هذه الحملة، يحاول الكتاب أيضاً إضعاف نفوذ المحافظين الجدد في تحديد أُطرُ السياسة الخارجية؛ وذلك عبر التشديد على أن هذا النفوذ قائم على أكاذيب أُطلِقت قبل الأكاذيب الشهيرة التي استُخدمت لمهاجمة العراق، ويتألف الكتاب من العناوين الرئيسية الآتية: 1- خطر عالمي كبير غداة أحداث 11/9، ونظرية المؤامرة والأدلة القاطعة، 2- كيف دمّرت إدارة بوش – تشيني أميركا والعالم، 3- 11/9: يوم عجيب.  

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​ 11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 05:17 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

نبات "الكافا" أفضل تكملة لتحسين الحالة النفسية

GMT 19:13 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جون سينا يرتدي ملابس نيكي بيلا ويقلدها بشكل غريب للغاية

GMT 00:44 2017 الخميس ,27 إبريل / نيسان

منة شلبي تتحدث عن دورها في مسلسل "واحة الغروب"

GMT 17:20 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"الكاف" يكشف موقفه من حركة عماد متعب المثيرة للجدل

GMT 02:37 2015 الأحد ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الأحمر لمسة جديدة تقتحم موضة ملابس الرجال لموسم شتاء 2016

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 10:32 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

عين الجمل وصفة سحرية للذكاء والجنس والحمية والسرطان

GMT 16:30 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس منظمة الزوايا يُهوِّن من خطر الشيعة في الجزائر

GMT 03:20 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سيدة الصين الأولى تلتقي زوجة رئيس الوزراء البريطاني

GMT 18:53 2016 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

إيناس النجار تحتفل بخطبتها على رجل الأعمال محمد محفوظ

GMT 03:24 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الفطر القضيبي يطلق محتوى مثير يشبه الهرمونات بمجرد الشم

GMT 01:23 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إذاعة "ميكس ميغابول" تتعرض للقرصنة من قبل "داعش"

GMT 02:21 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام

GMT 00:45 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرة التغذية تُعطي نصائح للوقاية من أمراض الشتاء مسبقًا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya