شمس للنشر والإعلام تعلن عن قلتُ لحماري لمحمد سعيد التركي
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

"شمس للنشر والإعلام" تعلن عن "قلتُ لحماري" لمحمد سعيد التركي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

كتاب "قلتُ لِحماري
القاهرة ــ المغرب اليوم

أصدرت مؤسسة شمس للنشر والإعلام في القاهرة؛ كتاب "قلتُ لِحماري"، للكاتب والمفكر السعودي الدكتور محمد سعيد التركي".

والكتاب يقع في 204 صفحة من القطع الكبير. و"قلتُ لِحماري"، كتاب فكري أدبي يستخدم الجدال في طرح الأفكار، ويعالج الأفكار المطروحة عالميًا للمبادئ المختلفة، مثل الرأسمالية والديمقراطية والمبدأ الاشتراكي، وغيرها من المبادئ النفعية، وكذلك الفكر الإسلامي، ووجهة نظر الإسلام.

ويصوِّر الكتاب شخصية رجل الشارع في العالم، والأفكار التي يحملها، والمقاييس والقناعات التي يبني عليها معاملاته وعلاقاته بنفسه، وعلاقته بغيره من الأفراد والمجتمعات. ويصوِّر طريقة التفكير التي ينتهجها ويستخدمها العالم اليوم، في التعامل مع أمور الحياة العامة، والأفكار والمبادئ المطروحة، وطريقة التفكير في إعطاء وجهات النظر في الأحداث العالمية الكوارثية، وفي كيفية إيجاد الحلول للمشكلات، على المستوى الشخصي والجماعي والعالمي. ويتناول الكتاب مسائل تهم بناء شخصية الفرد، وما يترتب على بنائها من علاقته بالحياة التي تحيط به، كالحديث عن الحرية والسعادة وأهميتهما، ككثير من الأفكار في بناء الشخصية.

انتهج المؤلف أسلوبًا أدبيًا شيقًا، في هيئة حوار وجدال بين طرفين مغايرين، الكاتب فيه هو الطرف الأول، أما الطرف الثاني فهو نموذج حي لشخصية رجل الشارع البسيط، والرجل المثقف، وطالب العلم، وأصحاب الشهادات العليا، في صورة مخلوق حيواني، اختارها الكاتب لتكون "الحمار"، لاعتبارات أوردها المؤلف بين صفحات كتابه، حيث أن المواضيع التي يتحدث عنها الكتاب مواضيع فكرية غير سهلة التناول عادة، كما هي لعامة القُرَّاء غير سهلة الاستيعاب، ويصعب الاستمتاع بها إذا لم تُقدم بصورة شيقة، وسهلة الطرح والأسلوب.

وعرض الكتاب كثيرًا من التحاليل النفسية والعقلية لشخصية الأفراد، استنادًا للأفكار التي يحملونها، وذكر أثر هذه الأفكار عليهم في سلوكهم الاجتماعي، وأثرها على مواقفهم من الحياة التي يعيشونها، اجتماعيًا واقتصاديًا ودوليًا. وقدم الكتاب هذا الحوار في 15 فصلاً لمواضيع مختلفة، وذلك لغرض التبسيط والتشويق للأفكار المُتناولة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شمس للنشر والإعلام تعلن عن قلتُ لحماري لمحمد سعيد التركي شمس للنشر والإعلام تعلن عن قلتُ لحماري لمحمد سعيد التركي



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 05:17 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

نبات "الكافا" أفضل تكملة لتحسين الحالة النفسية

GMT 19:13 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جون سينا يرتدي ملابس نيكي بيلا ويقلدها بشكل غريب للغاية

GMT 00:44 2017 الخميس ,27 إبريل / نيسان

منة شلبي تتحدث عن دورها في مسلسل "واحة الغروب"

GMT 17:20 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"الكاف" يكشف موقفه من حركة عماد متعب المثيرة للجدل

GMT 02:37 2015 الأحد ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الأحمر لمسة جديدة تقتحم موضة ملابس الرجال لموسم شتاء 2016

GMT 06:52 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أسعار العملات العربية والأجنبية بالدينار الجزائري الأربعاء

GMT 10:32 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

عين الجمل وصفة سحرية للذكاء والجنس والحمية والسرطان

GMT 16:30 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس منظمة الزوايا يُهوِّن من خطر الشيعة في الجزائر

GMT 03:20 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سيدة الصين الأولى تلتقي زوجة رئيس الوزراء البريطاني

GMT 18:53 2016 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

إيناس النجار تحتفل بخطبتها على رجل الأعمال محمد محفوظ

GMT 03:24 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الفطر القضيبي يطلق محتوى مثير يشبه الهرمونات بمجرد الشم

GMT 01:23 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إذاعة "ميكس ميغابول" تتعرض للقرصنة من قبل "داعش"

GMT 02:21 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام

GMT 00:45 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرة التغذية تُعطي نصائح للوقاية من أمراض الشتاء مسبقًا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya