مواطنة مغربية بليبيا تبحث عن عائلتها في مراكش
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

مواطنة مغربية بليبيا تبحث عن عائلتها في مراكش

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مواطنة مغربية بليبيا تبحث عن عائلتها في مراكش

الحاجة زهراء طاهر الدين
مراكش - المغرب اليوم

لم تكن الحاجة زهراء طاهر الدين تعلم أن رحلتها إلى ليبيا حيث تقيم، ستنتهي بها بعد سنوات بالمستشفى دون سند أو حتى معيل، وأيضا دون التمكن من نقلها إلى بلادها بدعوى أنه لا يوجد من يستقبلها بالمغرب.

الحاجة زهراء، المنحدرة من مدينة مراكش، والتي كانت تعمل خياطة بليبيا، عاشت سنوات بمدينة غريان، وبعد مرضها تم نقلها إلى المستشفى، حيث توجد الآن. فيما ترى القنصلية المغربية أنها لا تستطيع نقلها ما لم يتم التعرف على عائلتها.

وحسب شهادة جيرانها، فقد كانت الحاجة زهراء تعرف بتجولها بأزقة وشوارع المدينة وهي تحمل على كتفها كيسا، مشيرين إلى أنها "تعطي درسا في الاعتماد على النفس".

وتوجد الحاجة زهراء، المولودة سنة 1945، حاليا بمصحة الهلال الأحمر الليبي، وتقول إنها من باب دكالة، ويتم حاليا البحث عمن يعرفها.

قد يهمك ايضا:

أنباء عن محاولة طمس واقعة صفع قاض لشرطي مرور في مراكش

نشوب حريق في حافلة للنقل الحضري بشارع علال الفاسي في مراكش

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواطنة مغربية بليبيا تبحث عن عائلتها في مراكش مواطنة مغربية بليبيا تبحث عن عائلتها في مراكش



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 15:39 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 21:04 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إدارة الكوكب تبدأ عملية فسخ عقود اللاعبين الغير مرغوب فيهم

GMT 04:47 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أبل تنفذ وعدها وتطلق بطارياتها بسعر أرخص

GMT 05:31 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

محمد حمدي يعلن عن خطأ شائع ترتكبه الأمهات

GMT 19:09 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

زيرة فيلينغلي جنّة استوائية في المحيط الهندي

GMT 16:12 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الرجاء يفتح باب الانخراط قبل جمعيته العمومية

GMT 22:20 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ما هي الصفات التي تجذب الرجل في المرأة؟

GMT 07:37 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

باحثون يجدون أداة في الأجهزة الذكية قد تجعلها وسائل تجسس

GMT 21:11 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

إغلاق أبواب ملعب مراكش الكبير يضع إدارة الكوكب في مأزق
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya