مسلسل حمد الله

مسلسل حمد الله

المغرب اليوم -

مسلسل حمد الله

بقلم - عبد الاله متقي

تدبير المنتخب الوطني مازال يتم بطريقة هاوية، وعوض الحديث عن الجانب التقني في الندوات، يتم إشعال معارك مجانية.
في ملف عبد الرزاق حمد الله، سقط الاتحاد المغربي لكرة القدم في الخطأ الأول عندما كتب في موقعه الرسمي، أن اللاعب غادر معسكر المنتخب الوطني قبل كأس إفريقيا، لأنه مصاب، لكنه لم يكن كذلك، إذ رد بنشر صورة له، وهو يتدرب.
الاتحاد كذب، لأنه أراد تأهيل لاعب آخر مكانه، لذلك لم يستطع معاقبته، رغم أنه كان عليه القيام بذلك، لكن في نهاية المطاف لم يستدع اللاعب إلى المنتخب منذ تلك الواقعة حتى اليوم، وربما إلى الأبد.
واليوم، يقول المدرب وحيد خليلوزيتش إنه كلف مساعده مصطفى حجي باستدعاء حمد الله، ويقول أيضا في الندوة نفسها إن أداءه تراجع وتفكيره مزاجي، فهل يعقل، في نظركم، استدعاء لاعب غير جاهز ومزاجي إلى المنتخب؟
وفي حالة كيفن مالكويت، قال خليلوزيتش إنه غير متحمس للعب للمنتخب الوطني، وبالتالي أخرجه من حساباته، لكن السؤال الذي يطرح لماذا لم يتحدث المدرب، أو مساعده، مع اللاعب، قبل استدعائه؟ مثلما فعلا مع حمد الله؟ وهل من الضروري منح الفرصة للاعبين مترددين، لكي يقولوا لا للقميص الوطني؟.
إسبانيا فازت بكأس العالم وكأس أوربا عندما كان العميد التاريخي فيرناندو هيرو، مديرا عاما للمنتخب، يتصل باللاعبين، ويتفاوض مع المدربين، ويرتب المباريات والمعسكرات الإعدادية، ويضع الإستراتيجيات، وليس عضوا صوريا، يوزع الابتسامات في اجتماعات مجلس إدارة الاتحاد المغربي، مثل بودربالة والنيبت، أو موظفا يرافق المدرب في مدرجات الملاعب، مثل فؤاد الزناتي، أو مساعدا خالدا بدون مهمة واضحة مثل حجي.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسلسل حمد الله مسلسل حمد الله



GMT 10:34 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخيرا أصبحنا نستوعب الدروس

GMT 08:58 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"واشْ عرفْـتوني"

GMT 03:39 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عناد فوزي لقجع

GMT 16:50 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

شكرا

GMT 14:58 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجربة غاموندي

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 09:48 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

ماريوت الرياض يحصد جائزة أفضل فندق على مستوى السعودية

GMT 17:01 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية تضرب الحسيمة ليلا بقوة 3,2 درجة

GMT 10:50 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

محمود المليجي أنطوني كوين العرب

GMT 02:28 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

زين العبادي تتحدث عن فن "الفونغ شوي" وأهميته في المنزل

GMT 12:51 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

ماكياج كايلي جينر لعام 2017 يحدد هل كنتي شقية أم لطيفة

GMT 02:05 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الاحتفالات تعم زمبابوي بعد إعلان استقالة موغابي

GMT 22:47 2016 الجمعة ,18 آذار/ مارس

حلم كأس العالم يعود يا إماراتيون

GMT 09:15 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

شابة تجدل شعرها بالمقلوب لتحصل على تسريحة شعر كالسنبلة

GMT 17:07 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

انخفاض متوقع لأسعار المنازل في كوريا الجنوبية عام 2017

GMT 17:16 2014 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

كلب من نوع "بيتبول" يهاجم باحث مكلف بالإحصاء

GMT 05:50 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

المطرب يوري مرقدي يكشف عن أسباب عودته إلى التمثيل

GMT 15:35 2015 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة بنتلي بينتايجا 2016 في المغرب

GMT 05:33 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

نسخة من جيب رانجلر مقتبسة من سلسلة أفلام Star Wars
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya