الحلم لدي حلم قديم جداً رأيته في مارس 2005 لكن لدي الرغبة الشديدة في معرفة تفسيره، إيماناً مني بأن الرؤيا قد تتحقق ولو بعد سنين فقد رأيت في منامي أني كنت في فناء البيت، وفجأة هبت ريح قوية اقتلعتني من بيتنا وأخذت تطير بي ولكني لم أكن على ارتفاع كبير من سطح الأرض فقد كانت الريح تسحبني معها سحباً ، ولما كانت تريد أن تنزلني في مكان أصرخ قائلة لها لا تنزليني هنا لا أريد وأخذت تجرني معها إلى أن رمتني في غابة ذات أشجار ملتفة ولما وقفت على قدمي وأخذت أرى ما حولي، رأيت أمامي أسداً وكان بجواره سجن قد خرج منه، وكنت أنظر إلى الأسد والسجن وأنا خائفة جدأ ، ثم أخذت أشجع نفسي كي أقترب منه ولما اقتربت، أحسست بالأمان ولم أخف وانتهى الحلم، فما تفسيره
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

‏‏‏‏الحمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: لدي حلم قديم جداً رأيته في مارس 2005 لكن لدي الرغبة الشديدة في معرفة تفسيره، إيماناً مني بأن الرؤيا قد تتحقق ولو بعد سنين. فقد رأيت في منامي أني كنت في فناء البيت، وفجأة هبت ريح قوية اقتلعتني من بيتنا وأخذت تطير بي. ولكني لم أكن على ارتفاع كبير من سطح الأرض. فقد كانت الريح تسحبني معها سحباً ، ولما كانت تريد أن تنزلني في مكان أصرخ قائلة لها: لا تنزليني هنا لا أريد. وأخذت تجرني معها إلى أن رمتني في غابة ذات أشجار ملتفة. ولما وقفت على قدمي وأخذت أرى ما حولي، رأيت أمامي أسداً وكان بجواره سجن قد خرج منه، وكنت أنظر إلى الأسد والسجن وأنا خائفة جدأ ، ثم أخذت أشجع نفسي كي أقترب منه. ولما اقتربت، أحسست بالأمان ولم أخف. وانتهى الحلم، فما تفسيره؟

المغرب اليوم

التفسير : ربما دلت الريح على الخصب والرزق والنصر والظفر والبشارات، خصوصاً إن كانت من الرياح اللواقح ، لما يعود منها من صلاح النيات والثمر. ومن رأى ريحاً نقلته وحملته بلا روع ولا خوف ولا ظلمة ولا ضبابة، فإنه يملك الناس إن كان أهلاً لذلك أو ممن يأملونه. وان رفعته الريح وذهبت به، وه وخائف مروع هائم قلق، أو كان لها ظلمة وغبرة وازعاج وحبس، فإن مستقبله مليء بالنوازل والحوادث، أبعدها الله عنك. أما رؤية الأسد، فربما دلت على عافية المريض. وقيل إن الأسد في المنام عدو مسلط. ومن رأى الأسد من حيث لا يراه وهرب منه، فإنه ينجو مما يخاف وينال الحكمة والعلم. والله تعالى أعلم.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya