الحلم رأيت مرة أنني حبست نفسي في غرفة وكنت أبكي بحرقة وكان خلف الباب من يترجاني أن أفتحه ولكني لم أفتح الباب وكنت أقول لن أفتح الباب وأهدد بالانتحار وشعرت بأني أموت فعلاً، وكنت أعاتب من يقفون خلف الباب لكني لا أذكر الكلام الذي كنت أتفوه به فما تأويل هذا المنام
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الضيف والفرج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت مرة أنني حبست نفسي في غرفة وكنت أبكي بحرقة. وكان خلف الباب من يترجاني أن أفتحه. ولكني لم أفتح الباب. وكنت أقول: "لن أفتح الباب" وأهدد بالانتحار. وشعرت بأني أموت فعلاً، وكنت أعاتب من يقفون خلف الباب. لكني لا أذكر الكلام الذي كنت أتفوه به. فما تأويل هذا المنام؟

المغرب اليوم

التفسير: كان الله في عونك. الدنيا مغلقة في وجهك، وتحملين غيرك مسؤولية ما أصابك. ويكاد اليأس يتملكك وتنسين أن مصائرنا يرسمها قدرنا. ولكن لا تنسي أن بعد العسر يسراً. وان شاء الله سوف يعطيك فترضين. وتذكري أن لكل ضيف نهاية. وكما يقول الشاعر: ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. والبكاء ان شاء الله هو الفرج. وتذكري أن بذكر الهه تطمئن القلوب. والله تعالى أعلم.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي

GMT 18:34 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

القميص الأبيض الأنيق صيحة متجدّدة خلال كل موسم
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya