أرى ان الميول الانتحارية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

حالة توحد عاطفي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب مراهق لا أعرف ماذا حل بي؟ حاولت اكثر من مرة أن أحل مشكلتي ولكني لم أعرف لها حلاً. لديّ مشكلتان سببتا تغييراً في حياتي: أولا، حلمي بما حدث في سبتمبر عام 2001 على الرغم من أنني كنت صغيراً آنذاك، حيث إني حلمت بما حدث مرات عدة وكأنني كنت هناك، ما دفعني الى مشاهدة تسجيلات للحادثة على الـ "يوتوب". سيدتي، كنت وما زلت على هذه الحال حتى وصلت الى مرحلة يائسة، ولقد بدأت أتعلق بما حدث وكأنني فقدت عزيزاً على قلبي لدرجة أني أبكي عندما أتذكر على الرغم من أن عمري حينها كان 10 أعوام. ولكن غيرت حياتي كلياً عندما حلمت بما حدث قبل عام. وصلت الى مرحلة الاختناق الروحي، شعرت بأني أريد أن أموت مع الضحايا الذين سقطوا ولا أرعف لماذا؟ المشكلة الثانية، تمكن في اني في أمس الحاجة الى المساعدة، ذلك أني لا أثق بنفسي، وعندما أذهب الى المدرسة أشعر بأن الجميع ينتقدونني ويسخرون مني، خاصة أننا ما زلنا في مستهل العام الدراسي الجديد. وأنا بصراحة مرتبك وخائف وأشعر بانني اقل من الجميع. ربما لأن حالتي المادية ليست بمستوى زملائي، حيث اني أنظر إليهم وأنا أتحسر وأشعر بأنه لا يحق لي حتى التفوه بكلمة. علماً بأن هناك الكثير من المشاكل في عائلتي تحدث يومياً ولأتفه الأسباب. سيدتي، بقد وصلت الى درجة أني أفكر في قتل نفسي. فعندما أرى حياتي بعد 5 سنوات، أرى أنني إما سأكون في القبر أو مدمراً كلياً. ما الحل أرجوك؟ وتقبلي فائق التقدير والاحترام.

المغرب اليوم

يبدو أن الحالة، التي تمر بقها من تعاطفك مع ضحايا 11 سبتمبر، هي حالة أنت قمت بتوكيدها داخلك جراء تكرارك لاجترار الحدث فيث نفسك والاحساس بألم الآخرين. حتى غدا الأمر وكأنك جزء منه وهو جزء منك. إن هذه الحالة تخص بعض المراهقين، وهي ربما تعود لأسباب نفسية، مثل إحساسك بالوحدة والتعاطف مع من هم بإحساس الوحدة ذاته مثلك. ولكني أخشى أن يكون الامر قد وصل الى حد الهلوسات البصرية والسمعية، وهذه ورطة تتطلب بعض التدخل الطبي النفسي. قلت إن لديك مشكلة عدم الثقة بالنفس ومشاكل عائلية، وهذا ما يدفع الى أن تنسلخ الى عالم آخر. لكن، بكل أسف، ما انسلخت نحوه هو عالم ألم وموت وظلم. إن إحساس الدينونة مع أصدقائك لا يعود بشكله الحقيقي، لكونك أقل منهم، بقدر ما هو إحساس يدل على انعدام الثقة بالنفس عندك. وهذه هي المشكلة الحقيقية، والواضح أن المتسبب فيها هم أهلك. بكب أسف، إن الرؤية المستقبلية عندك مظلمة. وانا أرى ان الميول الانتحارية مثيرة للقلق. ولذلك، أنصحك بمداراة ذاتك واخذ المسألة بجدية من خلال طلب مساعدة نفسية من شخص تحبه وتحترمه وعقلاني من الناضجين حولك.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya