آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

الفلوس والنفوس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

نا بنت من سوريا ، عمري 27 عاماً، متخرجة في كلية الحقوق، وموظفة في الحكومة وراتبي جيد. أنا يا سيدتي مخطوبة لشخص عمره 32 عاماً، وهو ايضاً من سوريا. ومعه بكالوريا وسنة ثالثة جامعة. لكنه متوقف عن العمل وليس لديه شغل دائم. إنما هو يعمل كل 3 أشهر في مكان. عندما خطبني، كان ذلك على أساس القناعة، وكنت أعلم أن حالته المادية ليست جيدة. ولكنني كنت مستعدة أن تقوم بيننا شراكة. بمعنى ان اضيف راتبي الى راتبه لنعيش. سيدتي، أنا أحبه وهو يحبني كثيراً، لكنه عصبي جداً، وفي الحقيقة إن الجميع يطلبون مني ان اصبر عليه، لأن حالته المادية صعبة. ومؤخراً، أخذت له قرضاً على حسابي، وأنا دائماً أساعده مادياً ولا أقصّر معه. على الرغم من أن ذلك يحزّ في نفسي، لأني كنت أتمنى أن يكون هو الذي يتعامل معي هكذا، لكنه لا يقدر. علماً بأنه كريم ويصرف كثيراً عندما يكون المال متوفراً معه. ومؤخراً طلب مني مبلغاً من المال، فقلت له إن المبلغ الذي معي أنا في حاجة إليه، لكنني فوجئت به يزعل مني، ولم يعد يكلمني. لقد تضايقت مما جرى، لأني خائفة من أنه يريدني من اجل وظيفتي، ويستغل حقيقة طيّبة وضعيفة. أنا لا احب أن أضايقه، لكنني لا احب أيضاً ان يتعاد أن اعطيه المال كلما طلبه منّي، حتى لا يعتمد عليّ اعتماداً كلياً. سيدتي، لديّ صديقة تقول لي: "اتركيه يأتيك أحسن منه وأنت احسن منه بكثير". لكن اخلاقه عالية، وهو يصلّي ولا يؤذي أحداً ويحبني. أما اهلي فيقولون لي: إنه لا يوجد سبب مقنع لفسخ الخطبة. وإن الرزق على ربّ العالمين، ويطالبونني بالصبر عليه. المشكلة يا سيدتي أنني تعبت فهو دائماً ينكد عليّ، ودائماً متضايق من الوضع وقلّة المال. على الرغم من أنه يحب ان يقوم بشيء يفرحني. لكن "مش طالع بإيده". أنا لم اعد أعرف كيف اتصرف معه، هل أتركه ام لا؟ وأيضاً كيف يجب أن أتعامل معه عندما يطلب مني مالاً؟ أرجوك ساعديني ، أريد حلاً، ونسيت ان أخبرك أنه احياناً تمرّ بضعة أيام من دون أن يكلمني.

المغرب اليوم

عزيزتي، بالطبع الرجال لا يقيّمون بوضعهم المادي فقط، بل بأخلاقهم . والرجل والمرأة إذا كان وضع أحدهما ضعيفاً، فلا مشكلة في ان يسعى الآخر ليمد له يد المساعدة. هكذا هي الحياة يداً بيد. ولكنني أرى الأمر مع هذا الرجل مختلفاً. فهو عصبي ومؤذ ويمارس الهجر النفسي، ولا اظن أنه يقوم بذلك بسبب المال، ولكنه طبع موجود فيه ولن يتغيّر. أما بخصوص صرفه الزائد، فأنت على قناعة بأنه مبذر. واكبر دليل على كلامي، هو انه لا يتوقف عن الطلب، ويرفض حتى الحوار في كيفية صرفه ما يطلب. لذا، أنا أرى متحكم ومبذر. وزيادة على ذلك، ربما يعتقد أنك ساذجة. هو يقول لك "طيبة" لكن القصد ساذجة. أفضل طريقة لمعرفة صدق نواياه، أن تمتنعي من الآن عن إعطائه المال. فما لا يستطيع عليه، لا يحتاج اليه. ولعبة هجرك والمساومة العاطفية التي يقوم بها لعبة غير مجدية ويجب ان تتوقف. بالطبع، إن الأهل لا يريدون الطلاق، لكن السؤال المهم هو: هل يعلمون فعلياً بما هو حاصل بينكما من مسائل مادية؟ ضعي عقلك في رأسك، واعرفي ما إذا كان هذا الرجل يمر بأزمة مادية ومتعفف، أم أنه رجل استغلالي، وكل ما يراه فيك هو مجرد منقذة مادية، إذا لم تعطه المال يهجرها. انت من يقرر بعقلك وقلبك. اتخذي القرار. شخصياً، أراه انساناً مادياً وغير مؤدب أيضاً.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya