المتنططة
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

المتنططة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام علكيم سيدتي انا فتاة لبنانية وعمري 31 سنة، تقدم لي الكثير من العرسان، ولكن النصيب لم يتم. دائماً يتقدم لي شبان مطلقون. ونادراً جداً ما تقدم لي شاب أعزب (مرة أو مرتين ليس أكثر) وفي كل مرة أوافق على شاب معين. وبعد فترة من المحادثة مع الشاب الأول (مثلاً) يتقدم لي شاب آخر ولا أوافق على الثاني لأني أكون قد قررت وأعطيت كلمتي للأول. لكني في النهاية اخسر الاثنين. أكثر من مر ة حصلت معي هذه الحالة، علماً بأن أكثرهم مطلقون. لا أعلم لماذا هكذا حظي، حيث دائماً يكون عليّ الاختيار بين اثنين أخسرهما ويكونان دائماً مطلقين. المشكلة الآن هي أنني كنت أتكلم مع شاب مطلق وعنده ولدان وهو من مدينتنا ومن طائفتنا، ولديه نيه الزواج. وهو متحمس جداً لي وتكلمنا قرابة شهر. ولكنه انقطع عني فجأة ولم يقدم اعتذارات وما عاد يرد على مكالماتي ورسائلي. وفي تلك الفترة، تعرفت الى شاب مصري من خلال "فيس بوك" (هو مصري ويعيش في مصر) وكنا ندردش دائماً على "فيس بوك" وقد شعر هذا الشاب من كتاباتي بأني حزينة، فأرسل إليّ رسالة وضع فيها بريده الالكتروني . وبعد أن ا{سل هذا الايميل صرنا نتكلم، وفي الحقيقة إني لم اسمع منه أو أرى منه إلا كل احترام. وفي الحقيقة إنه ساعدين على ألا أكلم الشخص المطلق الذي تركني، وأيضاً ساعدني كي أتخطى المشكلة. ومع الأيام، بدأ هذا الشاب المصري يتعلق بي، وكان أن تعلقت به أيضاً وكنا دائماً نتحدث وهو ملتزم ويعرف ربه جيداً. صارحني كثيراً عن وضعه، قال إنه ينوي الارتباط بي (ستقولين إنني أهذي طبعاً، لأنه على النت العلاقة لا تكون صادقة، ولكن أنا مشاعري صادقة وأغار عليه). وهو يبذل جهده كي يعتذر عن تصرفه وطلب مني أن نبدأ من جديد. ولكني لم أعطه مجالاً. علماً بأنه أصر على المحادثة فسمحت له بالاتصال بي كي أسمع ماذا يريد، ولكني كنت جافة معه. وبما انه هو وعائلته يعرفون عائلتي، لم احب أن أشوه العلاقة، ولكني لم أعده بشيء. واليوم بالذات هو يريد أن اقابله وأتكلم معه. وأنا لا اعرف ماذا افعل. فأنا في حيره من أمري، فهو رجل ذو مركز مهم وأنا بت لا أحبه ولا أكرهه، عادي يعني، ولكني متربطة بذلك الشاب المصري الذي أحاول أن أعرف عنه وأسأل عنه أحداً. سيدتي، أرجوك ساعديني على إيجاد حل لمشكلتي، واعذريني على هذه الرسالة الطويلة.

المغرب اليوم

من سرد قصتك يتضح لي انك من فئة اللواتي يقمن بـ "التنطط" من واحد لآخر، وبذلك تخسرين الاثنين معاً. أما لماذا يتقدم لك المطلقون؟ فالجواب باختصار هو لأنك في عمر ليس بكبير إنما ايضاً ليس بصغير. ويحصل غالباً أن من هم في مثل عمرك تكون فرصهم مع مطلق أو أرمل. توقفي عن مفهوم الحب الوهمي، أدرسي فرص الزواج بجدية. ويبدو لي إن هذا الشاب المصري غالباً مشوار طويل. ولذلك أرى أن تدرسي فرصة الشاب المطلق مرة جديدة. فكري بالزواج وبسرعة بدلاً من لعبة التنطط بين علاقات تخسرك حياتك.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya