المشكلة اتابع انا وزوجتي موقعكم المميز واعرض عليكم مشكلتي لدي ابنتي الكبيرة عمرها 12عام وقد لاحظنا اختفاء مبالغ مالية وانا كنت اشك بها واقول لامها وامها تدافع لانه من وجهة نظرها انه لايوجد سبب واحد يجعلها تأخذ بهذه الطريقة فنحن لا نأخر عنها شئ وحالنا ميسور والحمد لله الي ان ثبت لامها بالدليل القاطع انها هي التي تأخذ النقود وكان اخر مبلغ 100 فارجوا النصيحة وارشادنا عن الطريقة التي نعالج بها الامر ونجعلها لا تمد يدها لاننا نخشي ان تطور الامور وتسرق من زملائها علما بأن الام هي من تقوم بتربيتها لظروف سفري وثبت لنا انها تكذب بعد ان ظلت تقسم انها لم تسرق وتقوم بتأليف قصص لتثبت انها لم تمد يدها علي النقود لذلك ارجو منكم توجيهنا لكيفية التصرف ومعالجة امر اخذ النقود وامر الكذب وجعلها تقلع عن هذين الامرين تماما
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

السرقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :اتابع انا وزوجتي موقعكم المميز واعرض عليكم مشكلتي لدي ابنتي الكبيرة عمرها 12عام وقد لاحظنا اختفاء مبالغ مالية وانا كنت اشك بها واقول لامها وامها تدافع لانه من وجهة نظرها انه لايوجد سبب واحد يجعلها تأخذ بهذه الطريقة فنحن لا نأخر عنها شئ وحالنا ميسور والحمد لله الي ان ثبت لامها بالدليل القاطع انها هي التي تأخذ النقود وكان اخر مبلغ 100 فارجوا النصيحة وارشادنا عن الطريقة التي نعالج بها الامر ونجعلها لا تمد يدها لاننا نخشي ان تطور الامور وتسرق من زملائها علما بأن الام هي من تقوم بتربيتها لظروف سفري وثبت لنا انها تكذب بعد ان ظلت تقسم انها لم تسرق وتقوم بتأليف قصص لتثبت انها لم تمد يدها علي النقود لذلك ارجو منكم توجيهنا لكيفية التصرف ومعالجة امر اخذ النقود وامر الكذب وجعلها تقلع عن هذين الامرين تماما .

المغرب اليوم

الحل :إن مشكل السرقة لدى الاطفال يحمل أبعاد عديدة منها ما هو نفسي ومنها ماهو مادي يعني ذلك أن الطفلة قد تلجأ إلى السرقة لتلبية حاجة نفسية داخلية لا تستطيع أن تشبع في حياتها اليومية وفعل السرقة يحقق لها الراحة النفسية ونوعا من التوازن الداخلي ( وقد يكون هذا العامل مرتبط بك كون أنك غير متواجد في البيت لأغراض وظيفية فالطفلة محتاجة إلى الأب وحنانه من أجل الاحساس بالأمان والاستقرار لأن الأب مصدر إلى الأمان ) أما الفرضية الثانية وهي لجوء الطفلة إلى السرقة نتيجة إلى فقر في تلبية جميع رغباتها فتلجأ إلى ذلك من أجل شراء بعض المقتنيات التي لم تلبى لها ، لدى من الضروي أن نتعرف على السبب الحقيقي وراء هذا السلوك من أجل تقديم نصائح تتناسب مع حجم ونوعية المشكل الذي تعاني منه الطفلة لدى كل ما هو مطلوب من الأم هو أن تتقرب من ابنتها وتتحدث إليهاو أنها لن تغضب إذا كانت الطفلة هي من تسرق ولكن شرط أن تصارحها ما الذي تفعله بالمال الذي تسرقه هل هي محتاجة شيء ؟؟ فبهذه الطريقة يمكن لنا تقديم تشخيص، أما مشكلة الكذب فهي ناتجة عن المشكل الأساسي والمرتبط بالسرقة فهروبا من العقاب تلجأ إلى ذلك ولو استطعنا التخلص من سلوك السرقة سيصبح من السهل علينا التخلص من التوابع السلوكية لها والمتمثلة في الكذب .

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي

GMT 18:34 2020 الثلاثاء ,16 حزيران / يونيو

القميص الأبيض الأنيق صيحة متجدّدة خلال كل موسم
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya