آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

متزوج ومغترب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا شاب أبلغ من العمر 27 عامًا، متزوج ومغترب، ولا خفي عليك أن الغربة لها ضريبة كبيرة، وهي البعد عن الاهل والاصحاب، والمتزوج لا يُستحبّ أن يغيب عن زوجته أكثر من 4 أشهر، وبعد ذلك يعود من غربته ليفي زوجته حقها في كل شيء. لكن يا سيدتي، أنا من مجتمع ريفي، والمعتقدات السائدة في هذا المجتمع أن الشاب لازم يغترب ويجمع النقود، حتى يتزوج ويبني بيتًا ويؤسس مشروعًا ويتحمل مسؤولية مصاريف البيت. باختصار، إن راتبي الشهري لا يبقى منه إلا مصاريف شخصية ليس أكثر. ومطالب الشاب المغترب من مجتمع ريفي بتكفّل مصاريف زواجه وبدل الخدمة العسكرية، مبلغ وقدره 5000 دولار. بعد خمس سنوات اغتراب، ولم ينجز المغترب الريفي كل ما هو مرسوم له في مستقبل غربته، يكون استهلك شبابه وعمره ويرجع الى بلدة في الستين من عمره. أعرف نماذج من ريفنا من المغتربين الآن من عدد سنوات اغترابهم إلاّ عن بناء بيت صغير يؤوي الأسرة ومصاريف الأكل والشرب ومستلزمات الحياة شهرًا شهرًا، لا يزالون يعملون على النهج نفسه. وكأن الأمر بالنسبة إليهم هو سنّة متّبعة وللأسف الشديد. والشاب المتزوج لو فكر في ان يسافر الى زوجته وعليه الأعباء والمسؤوليات المحمّلة على ظهره وفق العادات والتقاليد في الأرياف، فإن نتيجة غربته لو اغترب 50 عامًا لن يتغيّر في وضع أي شيء. فما نصيحتك لي سيدتي، وخاصة أنني ما زلت شابًا في ريعان الشباب.

المغرب اليوم

ابني، الله سبحانه وتعالى جعل الشرع يسرًا وليس عسرًا. لكن الإنسان هو الذي عقد الحياة بتعسيرات كثيرة من المهور وغيرها. أما قانون الخدمة العسكرية، فهذه مصيبة أخرى ليس لي فيها رأي. أنت متزوج وراتبك على قدر الحال. وتعيش قصتك وليس لديك أي حل القناعة بما يأتيك وتعليم أولادك بقدر المستطاع، والتمتع مع زوجتك كلما حانت لك فرصة اللقاء. إن الحياة يا ابني قد لا تعطينا إلا ليمونة حامضة، فضع عليها قليلًا من السكر واجعل منها عصير ليمون وتتمتع بالقليل، وإن استطعت أبذل مجهودًا للتمتع أكثر، وإن لم تستطع فهذه اقدار علينا قبولها، فالتحسرّ لا يحل.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya