صايع ضايع
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

صايع ضايع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب عمري 22 عاماً، تعرفت الى فتيات كثيرات بغرض التسلية وكسر الروتين. والآن، أنا على علاقة بفتاة في عمر التاسعة عشرة، تعرفت إليها كسابقاتها ومضى على هذه العلاقة ما يقارب سنة. وهي فتاة طيبة وجميلة وتتمتع بأخلاق. ولهذا، قررت ان أتركها لأنها لا تصلح لي وحتى لا يضيع مستقبلها معي. ذلك أني أعتقد أن شخصاً مثلي لا يستأهلها ولا هي تستأهل واحداً مثلي. المشكلة يا سيدتي أن الفتاة مغرمة بي بشكل غير طبيعي. وأنا خائف عليها وغير قادر أن أقول لها: أنا سأتركك وانت لا تستأهلين واحداً مثلي صايع ضايع." خائف أقول لها وتصدم وتقوم بأي شيء تؤذي به نفسها. لأنها يا سيدتي تحبني أكثر مما تتصورين. يعني أنا خائف عليها. ولم أجد حتى هذه الساعة طريقة سهلة وخفيفة لأبلغها بما أقول من دون ان تصدم. أنا خائف عليها بصراحة. علماً بانها اثرت فيّ إيجاباً الى حد كبير. وأنا اقسمت بأن أبتعد عن المشاكل وكسر القلوب. والله يشهد على كلامي أن هذه آخر فتاة أتعرف إليها لأني رأيت فيها الشيء الذي كسرني. سيدتي، أريد نصيحتك ومشورتك، كيف أوصل لها الكلام؟ أو بالأحرى التعابير التي أقول لها فيها إن علينا أن ننفصل. مع جزيل الشكر والامتنان لك يا سيدتي.

المغرب اليوم

قد آن الأوان يا من تلقب نفسك بالصايع الضايع لتنضج. تقول إن البنت لعبة دوراً إيجابياً في حياتك، وإنك تعلمت منها الكثير، وإنك لا تريد السير في طريق العبث. طيب، ما دمت هكذا قررت أن تستقيم وأن تكون ولداً جيداً، فلماذا تريد تركها ومرعوب من مسألة كسر قلبها؟ أرى أن تجعلها بمثابة "تعويذة الستر" والصح هو البقاء في السليم في حياتك وأن تبقى معها. فأنا اظن أنك إن تركتها لن تكسر فقط قلبها. بل سوف تكسر كذلك قلبك.

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 21:04 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائماً نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائماً ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئاً وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائماً. وما زلت كذلك حتى الآن. علماً بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبداً". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيراً لأنه يحبني كثيراً. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقاً قريباً من زوجي، لانهما كانا معاً في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص له حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علماً بأن عمري الآن 35 عاماً، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي؟

GMT 16:18 2020 الجمعة ,24 إبريل / نيسان

‏أنا فتاة عمري 17 ‏ سنة يتيمة الأب والأم، وحيدة في هذه الدنيا . لدي أخوات فتيات ولكني أصغرهن، لذلك أنا دائماً بعيدة عنهن. أنهيت الثانوية هذه السنة. لدي مشكلة عاطفية، حيث إنني وقعت في الحب مرة واحدة وأعتقد أنها سوف تكون الأخيرة. سيدتي، لقد أحببت زميلي في المدرسة جداً وما زلت حتى الآن أحبه، ولكن حصلت بيننا مشاكل وانفصلنا بسبب تدخل إحدى الصديقات التي كانت تحبه سراً . فقررت الانفصال عنه وأخبرته أنني لم أعد أحبه. صدقيني يا سيدتي، لقد حاول معي كثيراً كي أرجع عن قراري. ولكنني لم أتراجع وحدث الانفصال. إلا أنني عدت وندمت لأنني أحبه جداً ولا أستطيع العيش من دونه. وبصراحة، لقد وجدت أشخاصاً أفضل منه على حد قول الكثيرين وهم يحبونني. ولكنني أحبه هو لأنهفيه نظري أفضل إنسان على وجه الأرض. أخبريني ماذا أفعل يا سيدتي. فهو الآن قد نسيني لأنني طلبت منه ذلك ، وأصبح لا يخاطبني إطلاقاً . وأنا طلبت منه أن نصبح صديقين ولكنه رفض. ‏أحبه يا سيدتي، والله أحبه ولن أحب سواه، فقد حاولت أن أحب غيره كي أنساه ولكنني لم أستطع. ‏أخبريني ماذا أفعل؟ أرجوك أريد حلاً؟
المغرب اليوم -

GMT 15:50 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

أسباب تجعلك تُدخل "شاي شاغا" في نظامك الغذائي

GMT 20:34 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي
المغرب اليوم -
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya