الأمطار تغزو اسرائيل وأخبار أخرى

الأمطار تغزو اسرائيل وأخبار أخرى

المغرب اليوم -

الأمطار تغزو اسرائيل وأخبار أخرى

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

أمطار غزيرة واجهتها اسرائيل من الحدود مع لبنان الى صحراء النقب. اسرائيلي قتل وهو يحاول أن ينقذ إمرأة وطفلها من سيارة كانت الأم تقودها

الرئيس الاسرائيلي ريفين ريفلين قال إن الرجل الذي توفي أظهر شجاعة كبيرة ومات وعثر على جثته في وقت لاحق. إثنان آخران علقا في مصعد في دور سفلي من بناية في اسرائيل وهما أخذا يصرخان طلباً للمساعدة. عندما وصل عمال الإنقاذ إليهما وجدا أن واحداً منهما توفي والأخرى توفيت بعد نقلها الى المستشفى

المسؤولون الاسرائيليون، بمن فيهم الإرهابي بنيامين نتانياهو، وعدوا بتحقيق في الحادث لتأخر رجال الإسعاف في الوصول إليهما. نتانياهو قال إن تحقيقاً يجري وأرى أن أهم تحقيق في اسرائيل يجب أن يكون عن الإرهابي نتانياهو لا أي طرف آخر

في تل ابيب حوالي عشرة آلاف اسرائيلي كانوا يبحثون عن مواقف لسياراتهم في نهاية الأسبوع. سيارات ركاب من نوع "ميني باص" عملت مجاناً ليل الجمعة ويوم السبت لنقل الناس خصوصاً حول ساحة رابين وجادة روتشيلد حيث تكثر المطاعم والنوادي. هذه الخدمة المجانية تقدمها بلدية تل ابيب وثلاث بلديات مجاورة بعد أن كانت سيارات الركاب فرضت أسعاراً عالية لاستعمال هذه السيارات، والتاكسيات فرضت أسعاراً إضافية في نهاية الأسبوع. كانت هناك دراجات نارية تحاسب الركاب بالدقيقة لأن النقل العام لا يعمل يوم السبت

في غضون هذا وذاك اعتقلت الشرطة الاسرائيلية حاخاماً اشتبه بأن عنده حوالي ٥٠ إمرأة مع أطفالهن في وضع يشبه العبودية

الشرطة شنت غارة على مجمع سكني في القدس حيث أبعدت النساء عن أسرهن. الشرطة قالت إن النساء عوقبن بطرق مختلفة وسرقت منهن فلوس كن يحملنها

الحاخام اعتقل ونفى أنه ارتكب أي مخالفة. هو وضع في حي لليهود الأرثوذكس المتعصبين في وسط القدس بحجة أنه أدار النساء بطريقة تشبه العبودية

الحاخام يشتبه بأنه عزل النساء مع أطفال بعضهم لم يبلغ الخامسة من العمر، وكانت ثماني نساء يساعدنه في عمله

ناطق بإسم البوليس قال إن الشرطة كانت تعرف أن النساء والأطفال حجزوا عدة أشهر في بيت واحد، وأن الحاخام أخذ المال الذي وجده في حوزة النساء

فيديو أظهر أن النساء نمن على فراش غير صحي كما أظهر أكواماً من النقود. الشرطة بدأت تحقيقاً يستمر شهرين في عمل الحاخام الذي وضع النساء في بيت واحد رغم معارضتهن

وخبر أخير فاسرائيل أطلقت أسيرين سوريين بعد نقل جثمان جندي اسرائيلي اختفى في ثمانينات القرن الماضي. الجندي اختفى سنة ١٩٨٢ خلال الحرب مع لبنان وأعيد جثمانه الى اسرائيل في نيسان (ابريل) ٢٠١٩ بمساعدة من روسيا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمطار تغزو اسرائيل وأخبار أخرى الأمطار تغزو اسرائيل وأخبار أخرى



GMT 15:17 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ١

GMT 15:15 2020 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

أخبار اسرائيل سيئة مثلها

GMT 18:43 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

ديكارت ومحافظ البصرة

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 09:37 2017 الأحد ,29 كانون الثاني / يناير

وزارة الشباب والرياضة ترفع من ميزانيتها لعام 2017

GMT 07:04 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

ابتكار علاج يزيد فرص الشفاء من مرض سرطان البنكرياس

GMT 22:21 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

700 ألف جنيه لعبير عبد الرحمن بعد حصولها على فضية أولمبياد 2012

GMT 04:12 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

إليك تصاميم خزانات ملابس عصرية تناسب المساحات الصغيرة

GMT 02:58 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي الجمعة

GMT 10:36 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

هليوبوليس ينظم بطولة الجمباز الإيقاعي بمشاركة 300 لاعبة

GMT 08:32 2018 الخميس ,31 أيار / مايو

ولادة 3 أشبال توائم في حديقة بألمانيا
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya