أخبار مهمة أمام القارئ

أخبار مهمة أمام القارئ

المغرب اليوم -

أخبار مهمة أمام القارئ

بقلم-جهاد الخازن

رفض مجلس الشيوخ الاميركي تشريعاً مقترحاً لوقف بيع الولايات المتحدة سلاحاً الى البحرين بمبلغ 300 مليون دولار. مجلس الشيوخ رفض اقتراح السناتور راند بول أن ترسل الولايات المتحدة رسالة تقول إنها أنهت علاقتها بالحرب في اليمن.

هناك تحالف عربي ضد الحوثيين في اليمن بدأ في آذار (مارس) 2015، والبحرين عضو فيه إلا أنها بلد صغير، وكل كلام آخر كذب صفيق.

راند بول قال إن الحرب في اليمن أوجدت خطر أن يجوع ملايين اليمنيين، وربما عززت الجماعات الإرهابية. كيف هذا؟ راند بول سناتور منصف إلا أنه لا يعرف كثيراً عن الشرق الأوسط وحروبه قديماً وحديثاً.

أعضاء مجلس الشيوخ الذين انتصروا للبحرين قالوا إنها حليف إساسي للولايات المتحدة وفيها قاعدة بحرية أميركية ضرورة لحماية المصالح الاميركية في المنطقة.

كانت نتيجة التصويت 77 صوتاً مع البحرين مقابل 21 ضدها. البحرين بلدي مثل لبنان وفلسطين والأردن ومصر وغيرها، وهي بلد مسالم يتعرض لحملات إيرانية، وفيه قاعدة اقتصادية للخليج والعالم كله. في الأخبار الأخرى قرأت موضوعاً كتبه ثلاثة رجال أرجح أنهم من أصل إيراني ويسأل هل العقوبات الاميركية تؤثر في سياسة ايران. الموضوع نشره معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، وهو مركز أسسه مارتن إنديك لخدمة اسرائيل.

الولايات المتحدة فرضت عقوبات على ايران بعد حصار السفارة الاميركية في طهران سنة 1979 وخلال ولاية بيل كلينتون.

ايران تعاني وعملتها في سقوط مستمر. الولايات المتحدة تمارس قوة اقتصادية مؤثرة ضدها، رغم أن المرشد آية الله علي خامنئي ندد بالعقوبات الاميركية وقال إن ايران تستطيع مواجهتها. الولايات المتحدة تريد فرض عقوبات على البنك المركزي الايراني، ومنع استعمال «سويفت» في العمليات المالية الايرانية.

الرئيس ترامب أوقف حربه على كوريا الشمالية وكانت له قمة مع الرئيس كيم جونغ-اون ستتبعها قمة ثانية قال الرئيس الاميركي إنها ستكون في أوائل 2019.

في لبنان شاهدت على التلفزيون المصافحة بين سمير جعجع وسليمان فرنجية لإنهاء أربعة عقود من العداء بينهما. جعجع يقود القوات اللبنانية وفرنجية يقود المردة، والحزبان مارونيان.

المصافحة جرت في بكركي بحضور البطريرك بشارة الراعي. كان جعجع على خلاف مع الرئيس ميشال عون استمر من 1975 حتى 1990، ثم أيد جعجع ميشال عون مرشحاً للرئاسة سنة 2016. جعجع خصم لسورية ووجودها في لبنان وعون وفرنجية من حلفائها. هذا الموضوع لا بد أن تكون له بقية في المستقبل.

قلت غير مرة وأقول اليوم إن مصر بلدي مثل لبنان والأردن وفلسطين وغيرها... أقول هذا ثم أقرأ عن العمل في بناء عاصمة إدارية جديدة لمصر في الصحراء الى الغرب من النيل.

القاهرة تضم حوالي 20 مليون مواطن، والعاصمة الإدارية ستعني نزوح الوزارات وبعض كبار رجال الأعمال الى العاصمة الجديدة. المشروع يكلف 45 بليون دولار، وهو أكبر مشاريع الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ بدء رئاسته سنة 2014.

القاهرة عاصمة مصر منذ أكثر من ألف سنة وأرى أن أهميتها لن تقلّ ازاء العاصمة الادارية، فاذا زرت مصر هذه السنة أو في المستقبل تظل القاهرة عاصمتي الشخصية وأهلها أهلي.
نقلا عن الحياه اللندنيه 
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أمام القارئ أخبار مهمة أمام القارئ



GMT 08:04 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الإمارات والأردن.. توافق لأمن المنطقة

GMT 08:01 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أسوأ عقاب أوروبى لأردوغان

GMT 07:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

لهذا تقود أمريكا العالم!

GMT 07:57 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كسر الحلقة المقفلة في اليمن

GMT 06:47 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أزمة حكومية في اسرائيل

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 09:48 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

ماريوت الرياض يحصد جائزة أفضل فندق على مستوى السعودية

GMT 17:01 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية تضرب الحسيمة ليلا بقوة 3,2 درجة

GMT 10:50 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

محمود المليجي أنطوني كوين العرب

GMT 02:28 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

زين العبادي تتحدث عن فن "الفونغ شوي" وأهميته في المنزل

GMT 12:51 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

ماكياج كايلي جينر لعام 2017 يحدد هل كنتي شقية أم لطيفة

GMT 02:05 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الاحتفالات تعم زمبابوي بعد إعلان استقالة موغابي

GMT 22:47 2016 الجمعة ,18 آذار/ مارس

حلم كأس العالم يعود يا إماراتيون

GMT 09:15 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

شابة تجدل شعرها بالمقلوب لتحصل على تسريحة شعر كالسنبلة

GMT 17:07 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

انخفاض متوقع لأسعار المنازل في كوريا الجنوبية عام 2017

GMT 17:16 2014 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

كلب من نوع "بيتبول" يهاجم باحث مكلف بالإحصاء

GMT 05:50 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

المطرب يوري مرقدي يكشف عن أسباب عودته إلى التمثيل

GMT 15:35 2015 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة بنتلي بينتايجا 2016 في المغرب

GMT 05:33 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

نسخة من جيب رانجلر مقتبسة من سلسلة أفلام Star Wars
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya