أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

المغرب اليوم -

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

عندي للقارئ أخبار عالمية تستحق القراءة والمتابعة

بعض الأرقام مما حدث سنة ٢٠١٩
- في اليابان تنتج حفاضات للكبار أكثر مما ينتج منها للصغار
- القوة العاملة من خريجي الجامعات تضم عدداً أكبر من النساء على الرجال
- في الولايات المتحدة النساء بين ١٥ سنة و١٩ سنة انخفضت الولادة منهن الى ١٧،٤ لكل ألف، وهذا أقل رقم منذ ١٩٩١ عندما كانت الولادة منهم ٦١،٨ في الألف
- مجلس الشيوخ الاميركي أكد عمل ١٦٤ قاضياً اختارهم دونالد ترامب حتى الثاني من كانون الأول (ديسمبر)
- أكثر من ٩٣ ألف اميركي ينتظرون كلية مناسبة للخضوع لعمليات جراحية لزرع كلى من متبرعين
- في سنة ٢٠١٥ رمى الاميركيون ١٢ مليون طن من الملابس والأحذية، أي ثلاثة أضعاف ما رموا سنة ١٩٩٠. وكالة حماية البيئة قالت إن ٧٠ في المئة من هذه الثياب والأحذية انتهت في حفر
- في ٢٤ أيار (مايو) كلن حظ فريق "ناشونالز" الذي يعمل من العاصمة واشنطن ١،٥ في المئة للفوز بالبطولة (الفريق ربح بطولة البيسبول في نهاية تشرين الأول - ديسمبر)

أكمل مع بقية الأخبار

- البرلمان العراقي أتبع القول بالفعل وغير قانون الانتخاب بإدخال تغييرات أساسية تجاوباً مع التظاهرات التي طالبت بإعطاء المواطنين صوتاً أعلى، أو أكبر، في إدارة البلاد

القانون الجديد يمنع التصويت لقائمة من المرشحين ويحل محلها التصويت لمرشح واحد، ما يعني أن هذا الخيار سيقلل من نفوذ الأحزاب التي رآها المتظاهرون مليئة بالفساد

صدر القانون وخلال ساعات قامت معارضة له من خبراء في القانون ومفكرين والشارع العراقي

مع منتصف الليل رفع شعار في ميدان التحرير الذي كان منطلق التظاهرات يقول "لا تدعوهم يضحكون عليكم قانون الانتخاب لا يمثلنا" 

النواب أصروا على أن القانون جاء استجابة لطلبات المتظاهرين

- وزارة الخارجية الاميركية قالت إنها ستزيد مراقبة الكلاب التي تشم القنابل وتستعملها حكومات خارجية بعد أن قال تقرير إن الكلاب التي أرسلت الى الأردن ومصر عانت من أمراض وبعضها مات

موظف في وزارة الخارجية الاميركية قال للصحافيين إن موت أي كلب وهو في عمله يعتبر حدثاً مؤسفاً والوزارة ستؤيد الإجراءات لمنع موت الكلاب من الحدوث في المستقبل

- ماذا هو هدف المتظاهرين في لاباز (بوليفيا) والجزائر والبصرة؟ الأهداف اختلفت من بلد الى بلد، إلا أنها في جميع البلدان عبرت عن عدم رضا الناس عن سير السياسة المحلية
هناك رؤساء هربوا من بلادهم، ورؤساء وزارة استقالوا وسقطت حكومات. هذا مؤشر للمستقبل القريب أيضاً 

قد يهمك أيضًا : 

العلاقات الخليجية أفضل اليوم منها قبل سنتين
أنصار اسرائيل ينتصرون لإرهابها

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي



GMT 15:17 2020 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ١

GMT 15:15 2020 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

أخبار اسرائيل سيئة مثلها

GMT 08:22 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

الحقد الاسود

GMT 18:19 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

اعتداءات حول العالم على المسلمين

GMT 14:02 2020 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الشرطي الشاعر

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 02:37 2015 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

الرَقص يحرق سعرات حرارية في الساعة أكثر من أي رياضة

GMT 02:57 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

توقيف شخص في طنجة للاشتباه في تورّطه بقضايا سرقات

GMT 18:24 2016 الأحد ,27 آذار/ مارس

ماسك الليمون وخل التفاح للشعر

GMT 02:12 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

13 سببًا لزيارة الأردن أهمهم حصونها وقلاعها التاريخية

GMT 14:21 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

"داعش" يستخدم عبوات ناسفة جديدة في الرمادي

GMT 01:40 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الفنان أحمد عز يستعد لتصوير أحداث فيلم "يونس"

GMT 02:50 2017 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

منزل عائلي من 4 غرف نوم للبيع مقابل 82.55 وحدة بيتكوين

GMT 13:55 2015 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

سعيد طرابيك يحتفل بعيد ميلاد زوجته سارة طارق

GMT 14:54 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

رفض طلب إطلاق سراح تلميذ ورزازات وتأجيل المحاكمة

GMT 05:30 2016 الجمعة ,30 كانون الأول / ديسمبر

منى أحمد تكشف عن توقعاتها للفنانين في 2017

GMT 06:55 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

روبرت موغابي الماركسي يتحول إلى ديكتاتور

GMT 21:15 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

حسنية أغادير ينهي عهد محمد فاخر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya