نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

المغرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> المونديال: التعليقات الغاضبة الكثيرة حول سفر وفد الفنانين والإعلاميين إلي موسكو، وممارساتهم هناك ماكان يمكن أن تظهر أصلا لو أن أداء المنتخب المصري كان أفضل، ولكن هزيمته في كل مبارياته كانت هي التي دفعت الرأي العام للمحاسبة العسيرة لذلك الوفد ولمن أرسله.ولكن بعيدا عن الانفعالات فإن ذهاب ذلك الوفد كان فكرة طيبة لمؤازرة الفريق المصري، ولكن هذه المؤازرة لا يتصور إلا أن تكون في الملاعب بين جماهير المشجعين، وليس أبدا بالذهاب إلي مقر إقامتهم في الفندق المخصص لهم كما قالت بعض الأنباء، فهو يشبه زيارة طالب في ليلة ذهابه للامتحان وإحاطته بالضوضاء التي تحرمه من النوم، وتؤثر سلبيا علي أدائه للامتحان.

> الرصيف: مبادرة محافظ القاهرة وحملته التي بدأ بها لتطهير الأرصفة من الإشغالات، تحت شعار الرصيف حق للمشاه، أمر رائع ويستحق الدعم والتشجيع. ولكن في التجمع الخامس اختفت الأرصفة أصلا، حيث قام مالكو الفيلات بزراعتها والاستيلاء عليها بحيث لا يمكنك إلا السير في نهر الطريق، تكاد تحف بك السيارات المسرعة، ولذلك لا بد من موقف حاسم و حل جذري لتلك المشكلة.

> الأزهر يغني: بشرتنا المصري اليوم (26/6) بأن جامعة الأزهر شكلت أول فرقة غنائية تشدو باسمها لتنبت أفكارا تضفي علي المجتمع شكلا وسطيا معتدلا..

و نسبت الجريدة لابتسام زيدان مسئولة النشاط الفني للجامعة قولها إن الأزهر كجامعة بات يولي اهتماما كبيرا للفن والإبداع،. غير أن د.زيدان قالت: هدفنا تقديم موسيقي ملتزمة مثل الأغاني الدينية أو الوطنية أو عن الحب الصحيح. حسنا...لي هنا سؤال: ما المقصود بالحب الصحيح، وما هي ملامحه أو شروطه، وما هو خلافه عن الحب الخاطئ؟ ذلك هو ما سوف نعرفه عندما يغني الأزهر إن شاء الله.

المصدر : جريدة الأهرام
المقال يعبر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 00:03 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إذا كانت إيران حريصة على السنّة…

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطرد المدعي العام

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نَموت في المجاري ونخطىء في توزيع الجثث!

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فى واشنطن: لا أصدقاء يوثق بهم!

GMT 00:02 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

استعدوا للآتى: تصعيد مجنون ضد معسكر الاعتدال

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 08:18 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

توقعات "الأرصاد الجوية" لطقس المملكة المغربية الأربعاء

GMT 12:18 2015 الخميس ,04 حزيران / يونيو

دراسة تؤكد أن القطط تسبب مشاكل فى ذاكرة الأطفال

GMT 04:23 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق سيدات الأهلى يتغلّب على الطيران في دوري عمومي اليد

GMT 15:53 2019 الأربعاء ,10 إبريل / نيسان

"Xiaomi" تدخل عالم صناعة السيارات!

GMT 12:16 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

صحف إيطاليا تنشغل بصفقات إنتر ميلان ورحيل بنعطية

GMT 00:30 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

أشهر مقامر مغربي يجني 640 مليون سنتيم منذ بداية 2019

GMT 16:13 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

بلجيكا تطبّق قرار منع ذبح الحيوانات على الطريقة الإسلامية

GMT 13:39 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

لوكاكو يصعّب انطلاقة سولسكاير مع مانشستر يونايتد

GMT 20:00 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

أنباء حول مبادرة توظيف كبيرة ستعلن عنها وزارة الداخلية

GMT 00:41 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد مكي يُعلن تحضيره الجزء السادس مِن "الكبير أوي"

GMT 20:23 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مسرحية "ولاد البلد" تعرض في جامعة بني سويف

GMT 19:29 2018 الجمعة ,31 آب / أغسطس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya