نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

المغرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

عيد الأم: اليوم (21مارس) هو يوم عيد الأم، منذ أن اقترحه الصحفيان الكبيران الراحلان مصطفى وعلى أمين، وبدأ الاحتفال به عام 1956 ليترسخ كأحد أهم المناسبات الاجتماعية كل عام مع بداية فصل الربيع.

وبهذا التقليد أحيا المصريون تقاليد فرعونية قديمة لتكريم الأم، التى رمزت لها الإلهة إيزيس.

وشىء رائع بالطبع أن ينبه ذلك اليوم فى الأطفال مشاعر الحب والامتنان لأمهاتهم، ومن الجميل أيضا أن هذا التقليد انتشر إلى كل الفئات والطبقات الاجتماعية.

حقا، إن العوامل التجارية والتسويقية أسهمت فى ترسيخ تقليد عيد الأم ليقترن بالهدايا والمشتريات، ولكنه يظل مناسبة دورية تذكرنا بأنبل وأروع الشخصيات فى حياتنا!.

نبيل زكى: رحل عن عالمنا الأسبوع الماضى الصحفى والمفكر والمناضل النبيل نبيل زكى.

إننى لم أتعرف على الراحل الكبير شخصيا إلا من خلال اجتماعات أو ندوات عامة، وأتذكر بدء حديثه لى فى تلك المناسبات القليلة بطريقة ودودة بعبارة ياصديقى العزيز! نبيل زكى كان نموذجا رائعا لليسارى المصرى، وكان أحد الأعمدة الراسخة والمشرفة لحزب التجمع. ولا شك أنه أسهم فى ترسيخ مكانة الأهالى كإحدى -أو ربما- أهم الصحف الحزبية فى مصر.

عبد المنعم سعيد: أحيي بشدة، وأضم صوتى بكل قوة، للزميل والصديق العزيز د.عبد المنعم سعيد للاقتراح الذى طرحه فى نهاية مقاله الثورة الأولى (المصرى اليوم 17/3) بأن يكون اليوم الذى انطلقت فيه الشرارة الأولى لثورة 1919 أى يوم 9 مارس هو عيد استقلال مصر. مثلما أصبح نشيد «بلادى بلادى» هو السلام الوطنى للدولة، مع التقدير للمكانة الخاصة لأيام 23 يوليو و25 يناير و30 يونيو.

شىء له مغزاه ونحن نحتفل بالذكرى المئوية لثورة 1919 أن تنتبه أجيالنا الحاضرة لمكانة وعظمة ثورة 1919مصريا وعالميا بعد طول تجاهل وغياب!.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 15:02 2020 الأحد ,09 شباط / فبراير

أنصار اسرائيل في اميركا يهاجمون المسلمين

GMT 16:11 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

من يفوز بالرئاسة الاميركية هذه المرة

GMT 17:21 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

ايران وحادث الطائرة الاوكرانية

GMT 14:46 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

من دونالد ترامب الى اسرائيل

GMT 17:46 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 10:20 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"إل جي" تكشف رسميًا عن هاتفها الجديد "V40 ThinQ"

GMT 11:01 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نصف انواع الاشجار في غابات الامازون في خطر

GMT 23:52 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلامية بوسي شلبي تؤكد تعاطفها مع الشيخ صالح عبد الله كامل

GMT 00:36 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

"حدائق الليمون" تنظم حفلًا للأطفال بمناسبة "عاشوراء" في مراكش

GMT 01:37 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تعتمد إكسسوار شعرٍ جديدًا خلال الفترة الأخيرة

GMT 15:41 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة مغني الراي ميمون الوجدي بعد صراع طويل مع المرض

GMT 15:49 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

حبس طبيب مغربي أحتياطيًا بتهمة التحرش الجنسي بزميلته
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya