مرونة المهبل تُسهّل ممارسة العلاقة الجنسية
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

له القدرة على استيعاب الأطفال الكبيرة خلال ولادتهم

"مرونة المهبل" تُسهّل ممارسة العلاقة الجنسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

"مرونة المهبل" تُسهّل ممارسة الجنس
لندن ـ ماريا طبراني

تعدّ مرونة المهبل مثيرة للإعجاب، حيث أنه له القدرة على استيعاب القضيب واستيعاب الأطفال الكبيرة خلال ولادتهم، ولكن هل يمكن للممارسة الجنس تأثير؟ هذه المسألة تمت مناقشتها بشكل متكرر على مدار السنين، وحدد أطباء أمراض النساء بعضًا من النقاط حول الأمر، حيث أن الجواب كان بنعم و لا.

وقالت الدكتور ميشيل ميتز، إن المهبل هو في الأساس شريط مطاطي عضلي، يمتد ويتسع خلال ممارسة الجنس، ويعود إلى شكله الطبيعي وحجمه بعد ذلك، إلا أن الاستثناء هو المرة الأولى التي تمارس المرأة فيها الجنس، لأنه سيؤدي إلى تغيير في حجم المهبل، وذلك بعد فض غشاء البكارة، الذي يغطى جزئيًا فتحة المهبل الخارجية.

وأضافت طبيب أمراض النساء والولادة في نيويورك ميتز، أن المهبل يتسع أيضًا لاستيعاب القضبان مختلفة الحجم، مشيرة إلى أنه مع ذلك فهو ليس دائم أن يكون ضيق أو واسع، بالإضافة إلى أنه من المستحيل جدًا أن يدفع الجنس، المهبل إلى الاتساع بشكل دائم.
"هل يوجد مهبل واسع بالفعل" قال خبير صحة المرأة الدكتور لورين ستريشر، إنه هذا ليس مصطلح طبي فعلي، ومع ذلك فإن اتساع المهبل يمكن أن يختلف من امرأة إلى أخرى، وهذا أمر طبيعي ولا يدعو إلى القلق.

ووفقًا لخبيرة صحة المرأة الدكتور جنيفير ويدر، فإن متوسط قطر المهبل يصل ما بين 2 و3.5سم، طالبة من النساء عدم القلق بشأن المسألة، كما أنها لفتت إلى أن السيدات يمكنها أن تقوم بممارسة تمارين عضلات قاع الحوض لتعزيز العضلات حول جدار المهبل، وهذا يحسن مسألة السيطرة على المثانة وتحسين العملية الجنسية.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرونة المهبل تُسهّل ممارسة العلاقة الجنسية مرونة المهبل تُسهّل ممارسة العلاقة الجنسية



GMT 05:18 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

تجاربَ بشرية لـ"هلام" للسيطرة على النسل للذكور

GMT 07:21 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة امرأة دنماركية بسبب مرض أصيبت به مِن جنينها

GMT 03:30 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تربط بين اضطراب فرط الحركة والحمض النووي

GMT 08:56 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء يطورون جهازًا يمكن أن يُعيد حاسة الشم

GMT 09:36 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نوّاب بريطانيون يُطالبون بتنظيم عمليات زرع الثدي

تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 18:25 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

مذيعة "سي إن إن برازيل" تتعرض لسطو مسلح على الهواء
المغرب اليوم - مذيعة

GMT 06:07 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"مرونة المهبل" تُسهّل ممارسة العلاقة الجنسية

GMT 21:43 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

برنامج snl بالعربي يستضيف النجمة المصرية منة شلبي

GMT 05:17 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

بوريطة يعلن قرب افتتاح قنصلية المملكة بتورونتو

GMT 03:16 2019 الثلاثاء ,09 تموز / يوليو

طريقة عمل تشيز كيك اللوتس البارد

GMT 22:00 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

محمد بنداود رئيسا لجمعية الشرفاء العلويين الحسنيين

GMT 18:58 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

البرلمان المغربي يطالب بالتحقيق في اختلاس 11 مليار سنتيم

GMT 00:48 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

شاعر الطوارق يتوج بجائزة الأركانة العالمية للشعر‎

GMT 16:33 2017 الخميس ,22 حزيران / يونيو

الخيارات تتأرجح بين يوسف الشريف ومصطفى شعبان

GMT 01:08 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمر المرابط يرفض مشاركته في تظاهرة للتنديد بوفاة "فكري"

GMT 23:47 2016 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

البانثينول الحل السحري للبشرة الحساسة

GMT 21:19 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

المغرب التطواني في ورطة بسبب اللاعب فيفيان مابيدي

GMT 09:04 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطباء يثبتون نجاح تجربة عشوائية جديدة لعلاج مرضى الفصام

GMT 06:13 2017 الخميس ,23 آذار/ مارس

حول العنف الجامعي

GMT 13:57 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

كاد المعلم أن يكون مشلولاً

GMT 03:47 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

باحثون يحذرون من مخاطر تحمض المحيطات حول العالم
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya