الداودي يتأسَف للتعنيف الذي تعرض له الأساتذة المتدرَبين
آخر تحديث GMT 07:17:55
المغرب اليوم -

وزير التعليم العالي خلال ندوة في وكالة "المغرب العربي"

الداودي "يتأسَف" للتعنيف الذي تعرض له الأساتذة المتدرَبين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الداودي

وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، لحسن الداودي
الدار البيضاء-جميلة عمر

أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، لحسن الداودي، في ندوة منظمة في وكالة "المغرب العربي" للأنباء صبيحة الثلاثاء في الرباط، من أجل مناقشة موضوع "تحديات التميز في البحث العلمي المغربي"، أن المغرب بحاجة لجميع التخصصات، لكنه بحاجة أكثر للتخصصات التي تعتمد على المعارف التكنولوجية كالإنترنت والتمكن من اللغات.
 
وعبَر الداودي خلال الندوة عن أسفه لما حدث للأساتذة المتدربين الخميس الماضي، قبل أن يستدرك أنه "جزء من الحكومة" وأن الإشكالية في هذا الملف هي أن "الدولة مطلوب منها تكوين الأطر، فالقطاع الخاص بحاجة إلى الأساتذة كما أن دولا أجنبية تطلبهم منًا".
 
وأضاف الدودي، أن الدولة صارت مطالبة بتكوين عدد أكبر مما هي بحاجة إليه، لأن "القطاع الخاص بحاجة ماسة إلى الأطر "ولا يمكن أنه يبقى يأخذ شباب دون تكوين، ودور الدولة هو أن تكون له الأساتذة.
 
وتعرَض عدد من الأساتذة المتدربين لإصابات خفيفة الخميس الماضي خلال المسيرة الغير المرخص لها. وكانت بعض الأطراف التي اعتادت الركوب على بعض المطالب الفئوية لإذكاء الفوضى، هي من كانت وراء الوقوف لهذه احتجاجات التي نظمها الأساتذة.

yeslibya
yeslibya

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الداودي يتأسَف للتعنيف الذي تعرض له الأساتذة المتدرَبين الداودي يتأسَف للتعنيف الذي تعرض له الأساتذة المتدرَبين



تمنحكِ إطلالة عصرية وشبابية في صيف هذا العام

طرق تنسيق "الشابوه الكاجوال" على طريقة رانيا يوسف

القاهرة - نعم ليبيا

GMT 01:06 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الملكة رانيا العبدالله تزور مخيمات للروهينغا في بنغلادش

GMT 15:06 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالة أنيقة للفنانة المغربية دنيا بطمة تظهرها كالأميرات

GMT 10:34 2013 الجمعة ,22 شباط / فبراير

رجل يسترجع كلبته بعد فراق 10 سنوات

GMT 08:37 2015 الإثنين ,05 كانون الثاني / يناير

أسماء عبدالله تعتمد على "البانتير" لإخفاء عيوب الجسم

GMT 21:43 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

فنانون وإعلاميون يعبرون عن حزنهم لرحيل عبد الله شقرون

GMT 12:56 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد والترجي الجمعه في أقوى مواجهات الجولة الرابعة
 
yeslibya

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
yeslibya yeslibya yeslibya
yeslibya
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya